الصفحه ٤١٦ : بالواقع فان الشك الواقعى فى البقاء والارتفاع لا
يزول معه ولا ريب فى العمل به دون الحالة السابقة ، لكن
الصفحه ٤٢٢ : الاول ولكن يبعد ذلك فى ظاهر
موثقة محمد بن مسلم من جهة قوله فامضه كما هو بل لا يصح ذلك (١) فى موثقة ابن
الصفحه ٤٣١ : اقل فصدقه وكذبهم ومنها ما ورد مستفيضا ان
المؤمن لا يتهم اخاه وانه اذا اتهم اخاه انماث الايمان فى قلبه
الصفحه ٤٣٣ :
جواز الوثوق بالمؤمن كل الوثوق مثل رواية عبد الله بن سنان عن ابى عبد الله
(ع) قال لا تثقن باخيك كل
الصفحه ٤٤٠ :
فى الفوائت والصحة من الحيثية الاولى لا تثبت الصحة من هذه الحيثية الثانية
بل لا بد من احراز صدور
الصفحه ٤٤٤ : اخباره بالواقع حتى لا يقبل منه قوله اعتقد بكذا وقد
يكون الدليل على حجية خصوص شهادته المتحققة تارة
الصفحه ٤٦٥ :
لتأويل كل من الظاهرين.
وتوضيح الفرق
وفساد القياس ان وجوب التعبد بالظواهر لا يزاحم القطع بالصدور
الصفحه ٤٧٢ : التوقف فى الفتوى يستلزم الاحتياط
فى العمل كما فى ما لا نص فيه فهى محمولة على صورة التمكن من الوصول الى
الصفحه ٤٨٢ : ان عمل العلماء قديما وحديثا على العكس على ما يدل
عليه المرفوعة الآتية فان العلماء لا ينظرون عند تعارض
الصفحه ٤٩٠ : ذلك فيكون اصدق واوثق من الراوى الآخر ونتعدى من صفات الراوى
المرجحة الى صفات الرواية الموجبة لا قريبة
الصفحه ٤٩١ : الشاذ غير محتمل فيه فيصير حاصل
التعليل ترجيح المشهور على الشاذ بان فى الشاذ احتمالا لا يوجد فى والمشهور
الصفحه ٤٩٣ : الاظهر وهذا خارج عما نحن فيه وما ذكرناه مما لا خلاف فيه كما استظهر
بعض مشايخنا المعاصرين ويشهد له ما يظهر
الصفحه ٥٠٥ : المعارضة بين العام الاول والخاص الآخر قلنا
لا شك ان كلا منهما مخصص لذلك العام لان كلا منهما مستثنى وليس هنا
الصفحه ٥١١ : عليهالسلام يحدث الامر لا اجد بدا من معرفته وليس فى البلد الذى
انا فيه من استفتيه من مواليك فقال ائت فقيه
الصفحه ٩ : الواقع بمعنى انه لو شرب الخمر الواقعى عالما عوقب عليه فى
مقابل من شربها جاهلا ، لا انه يعاقب على شرب ما