الصفحه ٢٥٧ :
بدلا عنه وقد تقدم الاشارة الى ذلك فى الشبهة المحصورة.
ومما ذكرنا
يظهر عدم جواز التمسك فى المقام
الصفحه ٢٧٣ :
عند اختراعه له الذى هو عبارة عن ملاحظة عدة اجزاء غير مرتبطة فى نفسها
شيئا واحدا ومرجعها الى اصالة
الصفحه ٣١٨ : الصلاة والصيام بالنسبة الى اوقاتها.
ومن هنا قد
يلتجئ الى ما لا يأباه كلام صاحب ك ومن تبعه من ان العلم
الصفحه ٤٧٤ : حكى نسبته الى المحققين لما عن
النهاية من انه ليس فى العقل ما يدل على خلاف ذلك ولا يستبعد وقوعه كما لو
الصفحه ٤٨٨ :
اولا ثم مع عدم امكانه يرجع الى الترجيح بموافقة العامة ومخالفتهم واخبار
التوقف على ما عرفت وستعرف
الصفحه ١٦ : الى توسط مبلغ ، ودعوى استفادة ذلك من الاخبار
ممنوعة فان المقصود من امثال الخبر المذكور عدم جواز
الصفحه ٧٥ : المراد منها وان المراد مقتضى
وضعها او غيره.
فهذه امور
اربعة قد اشرنا الى كون الجهة الثانية من المقدمة
الصفحه ٨٣ :
بعض العامة كالحاجبى والعضدى عدم الحجية الى الرافضة فمستندة الى ما رأوا
من السيد من دعوى الاجماع
الصفحه ١١٤ : تدل على صحتها وصدقها وهى دعوى عدة من الاصحاب الاتفاق
على العمل بخبر الواحد واذا ضممت الى ذلك كله ذهاب
الصفحه ١١٩ :
الخطاب يدسون الاحاديث الى يومنا هذا فى كتب اصحاب ابى عبد الله.
وظهر مما ذكرنا
ان ما علم اجمالا
الصفحه ١٢٩ :
بالنسبة الى الجاهل العاجز عن الاجتهاد (الثانية) الامتثال العلمى الاجمالى
وهو يحصل بالاحتياط
الصفحه ١٣٨ :
ونفى الصفات الراجعة الى الحاجة والحدوث وانه لا يصدر منه القبيح فعلا او
تركا والمراد بمعرفة هذه
الصفحه ١٧٠ :
الى الاستصحاب
ومنها ان
الاحتياط عسر منفى وجوبه وفيه ان تعسره ليس إلّا من حيث كثرة موارده فهى
الصفحه ١٧٢ : الوقت احب الى من ان اصلى
قبل الوقت وقوله (ع) فى مقام التقية لان افطر يوما من شهر رمضان فاقضيه احب الى من
الصفحه ١٨١ : الامور ثلاثة امر بين رشده فيتبع وامر بين غيه فيجتنب
وامر مشكل يرد حكمه الى الله ورسوله قال رسول الله