الصفحه ٦١ : من عدم اعتبار الشهادة فى المحسوسات اذا
لم تستند الى الحس ، والحاصل انه لا ينبغى الاشكال فى ان الاخبار
الصفحه ٩٦ : فيه ، والحذر هو التخوف الحاصل عقيب هذا التخويف
الداعى الى العمل بمقتضاه فعلا ، ومن المعلوم ان التخويف
الصفحه ١٠٩ : العمل بخبر الواحد وان كان فى دلالة كل واحد
على ذلك نظر مثل النبوى المستفيض بل المتواتر انه من حفظ على
الصفحه ١٣٣ : نتكلم
فيها وتعقيب كل واحدة منها بما يقتضيه النظر من حكمها فنقول مستعينا بالله ان
مسائل اصول الدين وهى
الصفحه ١٣٤ : الى
مجرد اصالة الحقيقة التى لا يفيد الظن بارادة الظاهر فضلا عن العلم.
ثم ان الفرق
بين القسمين
الصفحه ١٤١ : .
بقى الكلام فى
انه اذا لم يكتف بالظن وحصل الجزم من التقليد فهل يكفى ذلك او لا بد من النظر
والاستدلال
الصفحه ١٤٨ : الاباحة وبين كون حكم شرب التتن فى
نفسه مع قطع النظر عن الشك فيه هى الحرمة فاذا علمنا بالثانى لكونه علميا
الصفحه ٣٧٥ : اثبات ما
لهما من الآثار كوجوب الامساك وجواز الافطار (شرح)
٢ ـ هذا مع قطع النظر عن استصحاب نفس الزمان
الصفحه ٤٤١ : بعين من اعيان ماله فلا يحكم
بخروج تلك العين من تركته بل يحكم بصحة الشراء وعدم انتقال شيء من تركته الى
الصفحه ٤٤٤ :
وغيره ممن يعتبر نظره فى المطلب فيكون خبره كاشفا عن الحجية لانفسها وقد
يعلم من الدليل حجية خصوص
الصفحه ٥٠٥ : .
اقول الذى
يقتضيه النظران النسبة بين روايتى الدرهم والدينار بعد جعلهما كرواية واحدة وبين
ما دل على
الصفحه ٥٠٦ : مع غلبة استعارة المصوغ بعيد جدا ومما ذكرنا يظهر النظر
فيما ذكره صاحب المسالك (١) فى تحرير المسألة
الصفحه ٥٠٩ : الآخر واقرب الى الواقع من جهة تعدد المزكى او رجحان احد المزكيين على
الآخر ويلحق بذلك التباس اسم المزكى
الصفحه ٥١٤ : نادر جدا فلا يصار اليه فى جل الاخبار المختلفة مضافا الى
مخالفته لظاهر قوله (ع) فى الرواية المتقدمة ما
الصفحه ١٣٥ : وقوة
نظرية اخرى لئلا يأخذ بالاخبار المخالفة للبراهين العقلية ومثل هذا الشخص مجتهد فى
الفروغ قطعا فيحرم