الصفحه ٦٦ : الاجماعات المتداولة على السنة ناقليها الا الحدس وعرفت ان
الحدس قد يستند الى مباد محسوسة ملزومة عادة لمطابقة
الصفحه ٣٣٦ : وجه متزلزل يدخل فيه الخيار
فتامل.
ثم انه قد
يتعارض الضرر ان بالنسبة الى شخص واحد (٢) او شخصين فمع
الصفحه ٤٨٠ : رجلين من اصحابنا يكون بينهما منازعة فى دين او
ميراث فتحاكما الى السلطان او الى القضاة أيحل ذلك قال
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام (٢) معرفة حكم المسح على اصبعه المغطى بالمرارة الى الكتاب
موميا الى ان هذا لا يحتاج الى السؤال
الصفحه ٥٩ : كثير ممن يقول باعتبار الخبر بالخصوص نظرا الى انه
من افراده فيشمله ادلته ، والمقصود من ذكره هنا مقدما
الصفحه ١٧٦ : النظر منها ان ظاهر اخبار التوقف
حرمة الحكم والفتوى من غير علم ونحن نقول بمقتضاها ولكن ندعى علمنا بالحكم
الصفحه ٢٢٢ : الشركة بالاختلاط وقد ذكر بعض الاصحاب ان مقتضى القاعدة الرجوع الى
القرعة
وبالجملة فلا
بد من التوجيه فى
الصفحه ٣٧٠ : كثرة الشك ثم شك من جهة اشتباه
المفهوم او المصداق فى زوالها او تبدلها الى مرتبة دونها او علم اضافة
الصفحه ٥ : المقطوع مع قطع النظر عن تعلق
صفة القطع له اشار هنا الى صحة جعله وسطا لاثبات الاحكام المترتبة على المقطوع
الصفحه ٧ :
من الحس لا من الحدس الى غير ذلك.
ثم من خواص
القطع الذى هو طريق الى الواقع قيام الامارات
الصفحه ٤١ : العلمية التى اقيم الدليل
على اعتبارها مع قطع النظر عن انسداد باب العلم الذى جعلوه موجبا للرجوع الى الظن
الصفحه ٤٤ : تفسر القرآن قال نعم الى ان قال يا قتادة ان كنت قد فسرت
القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت واهلكت وان كنت قد
الصفحه ٥٦ : الحاصل
هنا يرجع الى الظن بالوضع اللغوى والانفهام العرفى والاوفق بالقواعد عدم حجية الظن
هنا لان الثابت
الصفحه ٢١٧ : المعلوم اجمالا.
قلت الحكم
الظاهرى (١) لا يقدح مخالفته للحكم الواقعى فى نظر الحاكم مع جهل
المحكوم
الصفحه ٣٧١ : إلّا ان نظر المشهور (١) فى تمسكهم على النجاسة الى ان النجاسة انما انما رتبت
فى الشرع على مجرد عدم