الصفحه ٤٠١ :
لو استظهر من وجوب الوفاء بالعقد عموم لا ينتقض بجواز نقضه فى زمان
بالاضافة الى غيره من الازمنة صح
الصفحه ٤٠٥ : ظاهرا ودعوى انصراف المطلق فى
الروايات الى معناه الاخص وهو الاحتمال المساوى لا شاهد لها بل يشهد بخلافها
الصفحه ٤٢٧ :
الموضع الخامس ذكر
بعض الاساطين ان الشك فى الشروط بالنسبة الى الفراغ عن المشروط بل الدخول فيه بل
الصفحه ٤٥٧ : السليمة عن الحاكم من المجتهد وإلّا فربما يلتفت الى
الاستصحاب المحكوم من دون التفات الى الاستصحاب الحاكم
الصفحه ٤٧١ : غيرها
من الامارات بمعنى ان الشارع لاحظ الواقع وامر بالتوصل اليه من هذا الطريق لغلبة
ايصاله الى الواقع
الصفحه ٤٩٣ : فى قوله عليهالسلام انتم افقه الناس اذا عرفتم معانى كلامنا الى آخر
الرواية المتقدمة وقوله عليهالسلام
الصفحه ٤٩٤ : اجمالا بارادة خلاف الظاهر من احدهما
فيتساقط الظهور ان من الطرفين فيصير ان مجملين بالنسبة الى مورد التعارض
الصفحه ٥٠١ : العموم والخصوص من وجه وينقلب بعد تلك
الملاحظة الى العموم المطلق او بالعكس او الى التباين وقد وقع التوهم
الصفحه ٥١٨ : التقية والغائه واما اذا لم يعلم
بصدورهما كما فى ما نحن فيه من المتعارضين فيجب الرجوع الى المرجحات
الصفحه ٥٢٠ : مضمونه
اقرب الى الواقع لموافقة امارة خارجية فيقال فى تقريب الاستدلال ان الامارة موجبة
لظن خلل فى المرجوح
الصفحه ٥٢٢ : الاقرب الى الواقع فان الاعدل اقرب الى الصدق من غيره
بمعنى انه لو فرض العلم بكذب احد الخبرين كان المظنون
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين ولعنة
الصفحه ٤٢ : فى الاباحة المطلقة
وان الشهرة فى المجاز المشهور هل توجب احتياج الحقيقة الى القرينة الصارفة من
الظهور
الصفحه ٤٣ : الى اثبات انسداد باب العلم فى الاحكام الشرعية ام لا.
اما الكلام فى
الخلاف الاول فتفصيله انه ذهب
الصفحه ٥٠ : بيان حقيقته ومنعنا رسول الله (ص) عن تفسير القرآن
ولا ريب فى ان غير النص محتاج الى التفسير وايضا ذم الله