الصفحه ١٩٤ : بجميع ما يعتبر فيها عدا قصد
الامر و (ح) يرتفع الدور ويتحقق فى العبادات بقصد الامر الاحتياطى (حاشية
الصفحه ١٤١ : كالتفاضل بين الانبياء السابقة ويعضده ايضا
ظاهر ما عن شيخنا البهائى قده فى حاشية الزبدة من ان النزاع فى جواز
الصفحه ١٤٢ : معقول فى اصول الدين التى
يطلب فيها الاعتقاد حتى يجرى فيه الخلاف وكذا ليس المراد من كفاية التقليد هنا
الصفحه ٤٢٤ : الصلاة عن عموم الغير فلا يكفى فى الصلاة مجرد الدخول
ولو فى فعل غير اصلى فضلا عن كفاية مجرد الفراغ
الصفحه ٢٢ :
اما المقام الاول وهو كفاية العلم الاجمالى
فى تنجز التكليف واعتباره كالتفصيلى
فقد عرفت ان
الصفحه ١٣٢ : المعرفة او الحاصلة من خصوص النظر وكفاية الظن مطلقا او
فى الجملة ثلاثة الاول اعتبار العلم فيها من النظر
الصفحه ٣٤٥ :
يستظهر مما حكاه السيد شارح الوافية عن المحقق الخوانسارى فى حاشية له على
قول الشهيد فى تحريم
الصفحه ٥٠٠ : الحاشية وجهه ان الكلام فى
المقيد المنفصل ولا نسلم كونه اغلب نعم دلالة العام على العموم اقوى من دلالة
الصفحه ١٥ : الجواب كفاية ادراك العقل الحكم والخطاب فى وجوب
اطاعته وان لم يكن هنا تبليغ وذلك لاستقلال العقل بذلك (م ق).
الصفحه ١٩ : بالصلاة الى ما يعتقد
كونه قبلة فان قضية هذا كفاية القطع المتعارف لا قطع القطاع فيجب عليه الاعادة وان
لم
الصفحه ٢٠ : فالمقصود فى
المقام الاول التكلم فى المرتبة الاولى.
ولنقدم الكلام
فى المقام الثانى وهو كفاية العلم
الصفحه ٤٧ : انه احال معرفة سقوط المسح على البشرة على ظاهر الكتاب واما
استفادة كفاية المسح على المرارة من ظاهر
الصفحه ٩٧ : التخويف
فالحق ان
الاستدلال بالآية على وجوب الاجتهاد كفاية ووجوب التقليد على العوام اولى من
الاستدلال بها
الصفحه ١١٢ :
الآحاد يجوز العمل بها بل لها شرائط نذكرها فيما بعد اهمها كفاية الوثاقة فى العمل
بالخبر
ثم قال فان قيل
الصفحه ١٣١ : حسن المعاقبة على تركه وقبح
المطالبة بازيد منه كما يحكم بوجوب تحصيل العلم وعدم كفاية الظن عند التمكن من