الصفحه ٣٤٥ : نفس الاسباب
والشروط والموانع دون السببية والشرطية والمانعية.
ثم انه لا بأس
بصرف الكلام الى بيان ان
الصفحه ٣٥٨ :
زمان نفس الوصفين كان يقطع يوم الجمعة بعدالة زيد فى زمان ثم يشك يوم السبت فى
عدالته فى ذلك الزمان واما
الصفحه ٣٦٣ : كان على يقين منه (١) وهو الطهارة السابقة او احكام اليقين والمراد باحكام
اليقين ليس احكام نفس وصف
الصفحه ٣٧٥ : فيها امرا واحدا مستمرا نظير ما ذكرناه فى نفس الزمان فيفرض التكلم مثلا
مجموع اجزائه امرا واحدا والشك فى
الصفحه ٣٨٤ : كان ليس ابقاء للواقع حقيقة ولا
جعلا له تكوينا بل هو انشاء للحكم الظاهرى ، فان كان المتيقن باعتبار نفسه
الصفحه ٣٨٥ :
زوجته والتصرف فى ماله لا حكمه بنموه ونبات لحيته لان هذه غير قابلة لجعل
الشارع ، نعم لو وقع نفس
الصفحه ٤٠٢ : المثالين الآخرين مثالا لمطلبه دون المثال الاول
لانه من قبيل الشك فى موضوع الحكم الشرعى لا فى نفسه ففى الاول
الصفحه ٤٠٤ : الاجزاء فى استصحاب القدر المشترك من الوجوب (م ق)
٢ ـ لان معروض الوجوب فى حال التمكن من الشرائط هى نفس
الصفحه ٤١٥ :
فى الآثار المترتبة عليه سابقا فلا يثبت بها الا صحة ما ترتب عليها واما
اثبات نفس ما اعتقده سابقا
الصفحه ٤١٧ :
اعتبرها الشارع من حيث انها تحكى عن الواقع ويكشف عنه بالقوة ويسمى فى نفس الاحكام
ادلة اجتهادية وفى
الصفحه ٤٢٢ : مرتبته المقررة له بحكم العقل
او بوضع الشارع او غيره ولو كان نفس المكلف من جهة اعتياده باتيان ذلك المشكوك
الصفحه ٤٧٣ : وقع للمجتهد كان مخيرا في عمل
نفسه وان وقع للمفتى لاجل الافتاء فحكمه ان يخير المستفتى فيتخير فى العمل
الصفحه ٤٧٦ : الشك فى جواز العمل بالمرجوح فعلا ولا ينفع وجوب العمل به عينا فى
نفسه مع قطع النظر عن المعارض فهو كامارة
الصفحه ٤٩١ : احدهما ما يكون داخليا وهى كل مزية غير مستقلة فى
نفسه (١) بل متقومة بما فيه وثانيهما ما يكون خارجيا بان
الصفحه ٥٢٠ : الدليلين بناء على عدم شمولها
للمقام من حيث ان الظاهر من الاقوى اقواهما فى نفسه ومن حيث هو لا مجرد كون