الصفحه ٣٨٦ : المتيقن بان يفرض نفسه متيقنا ويعمل كل عمل
ينشأ من تيقنه بذلك المشكوك سواء كان ترتبه عليه بلا واسطة او
الصفحه ٣٨٩ : من
باب الاخبار فلا يثبت به ما عدا الآثار الشرعية المرتبة على نفس المستصحب نعم هنا
شيء (٢) وهو ان بعض
الصفحه ٣٩٠ : بحيث يعد آثاره آثار النفس المستصحب.
الامر السادس لا
فرق فى المستصحب بين ان يكون مشكوك الارتفاع فى
الصفحه ٣٩٢ : تاريخ احدهما فان جهل تاريخهما فلا يحكم
بتأخر احدهما (٢) المعين عن الآخر لان التأخر فى نفسه ليس مجرى
الصفحه ٣٩٥ :
__________________
١ ـ الدليل كما قيل منه اقناعى ومنه اسكاتى والاول ما يستدل به المستدل
لاثبات عمل نفسه وان لم يكن بعض مقدماته
الصفحه ٣٩٨ : منهما مدعيا إلّا ان يريد الجاثليق ببينته نفس الامام وغيره من
المسلمين المعترفين بنبوة عيسى (ع) اذ لا
الصفحه ٤٠٧ : الموضوع كما يقال ان حكم النجاسة فى الماء المتغير موضوعه نفس الماء
والتغير علة محدثة للحكم فيشك فى عليته
الصفحه ٤١٣ : الطهارة من الحدث والخبث ودخول هلال شهر رمضان او شوال هذا
كله لو اريد من القاعدة الثانية اثبات نفس المتيقن
الصفحه ٤١٤ : قابلية المحمول للصحة والفساد
وصفة الاعتقاد ليست كذلك لان المدار فى جواز العمل به وعدمه على حصول نفس الصفة
الصفحه ٤٢٠ : القاعدة بفعل نفس الشاك ومورد قاعدة حمل فعل
المسلم على الصحة بفعل غير الحامل فالنسبة بين القاعدتين تباين
الصفحه ٤٢٣ : منهم
فى غير هذا المقام فلا بد من التتبع والتأمل والذى يقرب فى نفسى عاجلا هو الالتفات
الى الشك وان كان
الصفحه ٤٢٧ : انها واجب فى
نفسها فمحلها باق ما لم يخرج الوقت ولذا يجب الاتيان بها بعد العصر لو نسيها ،
قوله وتجاوز
الصفحه ٤٣٢ : للاقالة والتدارك ، وقوله خزيه اى امر
قبيح ، قوله فقد غرر اى اوقع نفسه فى الغفلة ، وقوله فلا تبغ اى لا
الصفحه ٤٣٧ : (١) بعدم الجريان ما لو كان العقد فى نفسه لو خلى وطبعه
مبنيا على الفساد بحيث يكون المصحح طارئا عليه كما لو
الصفحه ٤٣٩ : لمجرد احتمال عدم مبالاته فى الاجزاء
والشرائط كما قد لا يبالى فى وضوء نفسه.
ويمكن ان يقال
فيما اذا كان