الصفحه ٤٣١ : الحمل على الفاسد ، وقوله انماث اى ذاب (شرح)
٢ ـ حاصله دعوى ظهور الاخبار المذكورة فى الحمل على الحسن من
الصفحه ٤٤٩ :
فى لا تنقض واللازم من شمول لا تنقض للشك المسبب نقض اليقين فى مورد الشك
السببى لا لدليل شرعى يدل
الصفحه ١٥٥ : لا يعلمون (شرح)
٢ ـ حاصله ان الخبر يحتمل وجوها احدها كون المرفوع جميع الآثار وثانيها كون
المرفوع فى
الصفحه ٢٨٦ :
بحال الذكر كلبس الحرير ونحوه.
قلت ان اريد
بعدم جزئية ما ثبت جزئيته فى الجملة فى حق الناسى ايجاب
الصفحه ٣٤٦ :
مطابقته (شرح)
٢ ـ فسببية البيع منتزعة عن حكم الشارع عند وقوعه باباحة تصرفات الطرفين
فيها فيمن انتقل
الصفحه ٣٦٤ :
بالشك قطعا كمن نذر فعلا فى مدة اليقين بحياة زيد ، بل المراد احكام
المتيقن المثبتة له من جهة
الصفحه ٣٦٧ :
واما الثانى
فالظاهر جواز الاستصحاب فى الكلى مطلقا (١) على المشهور نعم لا يتعين بذلك احكام الفرد
الصفحه ٤٧٣ : العوام بمضمون احد المتعارضين بل عليه شرح الحال واخبارهم
بكونهم مخيرين فى العمل بمفاد الكلامين (م الهمدانى)
الصفحه ٦٢ : (ع) كانت الحجية دائرة مدار وجوده (ع) فى كل جماعة هو
احدهم ولذا قال السيد المرتضى قده اذا كان علة كون
الصفحه ١٥٣ : والمحرمات ولا يلازم ذلك عدم التكليف
قبل البيان (شرح)
٢ ـ لاحتمال ان تكون واردة فى قضية خاصة وهى غزوة بدر
الصفحه ١٨٦ : على كون
هذا الاناء المعين لزيد كفى فى الانحلال ولو احتملنا كون مؤدّى الامارة غير
المعلوم بالاجمال (شرح)
الصفحه ٢٧١ : الذى هو سبب لترك
الكل مرفوع عن الجاهل الى غير ذلك من اخبار البراءة الجارية فى الشبهة الوجوبية
وكان بعض
الصفحه ٣١٦ : محيص لهم عن القول بالوجه الاخير وهو الذى حمل عليه كلام
الاردبيلى اولا (شرح)
٢ ـ حاصله ان شرطية شيء فى
الصفحه ٣٣٦ :
لم يوجبه دائما كما قد يدعى نظير ذلك فى ادلة نفى الحرج ولو قلنا بان
التسلط على ملك الغير باخراجه
الصفحه ٣٨٧ : بالرضاع فلا يترتب على غيره المتحد معه وجودا ومن هنا
يعلم انه لا فرق فى الامر العادى بين كونه متحد الوجود