الصفحه ١٨٥ :
قلت ان اريد من
الادلة (١) ما يوجب العلم بالحكم الواقعى الاولى فكل مراجع فى
الفقه يعلم ان ذلك غير
الصفحه ٢٩٣ : يحتمله
الآية الشريفة من المعانى.
فنقول ان حقيقة
الابطال بمقتضى وضع باب الافعال احداث البطلان فى العمل
الصفحه ١٣٦ : جعفر عليهالسلام المروية فى الكافى ان الله عزوجل بعث محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو بمكة عشر سنين
الصفحه ٣٩١ : وحيث تقدم فى الامر السابق انه لا يثبت بالاستصحاب بناء على العمل به من
باب الاخبار لوازمه العقلية فلو
الصفحه ١٩٦ : اللحية فى الوضوء من باب
مجرد الاحتياط لا يسوغ جواز المسح ببلله بل يحتمل قويا ان يمنع من المسح من بلله
وان
الصفحه ٤٠٠ : (١) الاول ما ذكره المحقق الثانى فى مسئلة خيار الغبن فى
باب تلقى الركبان من انه فورى لان عموم الوفاء بالعقود
الصفحه ٤٤٧ : فلا يحكم بالتخيير بين الصوم والافطار فى اليوم المحتمل كونه من
شوال مع استصحاب عدم الهلال ولذا فرع
الصفحه ٣١٢ :
واما البراءة فان
كان الشك الموجب للرجوع اليها من جهة الشبهة فى الموضوع فقد تقدم انها غير مشروطة
الصفحه ٧ : مطلق الظن فى الصلاة
واصالة عدم الاكثر ، ومن هذا الباب عدم جواز اداء الشهادة استنادا الى البينة او
اليد
الصفحه ١٢٩ : فيما نحن
فيه نظير اشتباه الواجب من الظهر والجمعة فى يوم الجمعة بحيث يقطع بالعقاب بتركهما
معا مع عدم
الصفحه ٢ : موضوع الشك وعدم العلم فإن كان مورد استعمالها باب الالفاظ
تسمى اصولا لفظية كاصالة الحقيقة عند الشك فى
الصفحه ٣٧٤ : ء الموضوع فى الاستصحاب وهو غير محرز هنا بل
معلوم العدم (شرح)
٢ ـ حاصله جواز اجراء الاستصحاب فى الزمان
الصفحه ٣٦٨ :
ما هو مقطوع الانتفاء وما هو مشكوك الحدوث ومحكوم الانتفاء بحكم الاصل
مدفوع بانه لا يقدح ذلك فى
الصفحه ٣٩٤ :
المثبت (١) وقد استظهرنا سابقا انه متفق عليه فى الاصول اللفظية
ومورده صورة الشك فى وحدة المعنى
الصفحه ٢٢٠ : صورة امكان الجمع وفيما نحن فيه ترك
الآخر حاصل بنفسه فيجوز الترخيص مطلقا (شرح)
٢ ـ يعنى ان المسلم من