الصفحه ٢٧٤ : الكتاب والسنة بالصلاة وامثالها بناء على ان هذه الالفاظ موضوعة للماهية
الصحيحة يعنى الجامعة لجميع الاجزا
الصفحه ٢٧٠ : عنهم فان وجوب
الجزء المشكوك محجوب علمه عن العباد فهو موضوع عنهم فدل على ان الجزء المشكوك
وجوبه غير واجب
الصفحه ٤٠٣ : المشخص له سابقا بان المستصحب هو مطلق المطلوبية
المتحققة سابقا لهذا الجزء ولو فى ضمن مطلوبية الكل إلّا ان
الصفحه ٢٧٥ : على القول بوضع اللفظ للاعم وهو انه اذا قلنا بان المعنى الموضوع له
اللفظ هو الصحيح كان كل جزء من اجزا
الصفحه ٣٧١ : التذكية كما يرشد اليه قوله تعالى (إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ) الظاهر فى ان المحرم انما هو لحم الحيوان الذى لم
الصفحه ١٩٢ :
النار معذبين انتهى كلامه.
اقول ولا يخفى
على العوام فضلا عن غيرهم ان احد الا يقول بحرمة الاحتياط
الصفحه ٢٨٩ :
والمانعية ، الثانى ان مرجع النزاع فى ابطال الزيادة هنا الى النزاع فى ابطال
مشكوك المانعية لكونه جزئيا من
الصفحه ٣٥٤ : ظاهر قوله (٢) فليس ينبغى يعنى ليس ينبغى لك الاعادة لكونه نقضا كما
ان قوله عليهالسلام فى الصحيحة الاولى
الصفحه ١٣ : فاكله فتبين انه ملكه ، ومنها ـ
__________________
١ ـ كشرب احد الإناءين المشتبهين بالخمر رجاء لكونه
الصفحه ٣٥٧ :
، ففيه من المخالفة لظاهر الفقرات الست او السبع ما لا يخفى على المتامل
فان مقتضى التدبر فى الخبر
الصفحه ٣٣١ : له رسول الله (ص) انطلق
واغرسها حيث شئت الخبر وفى رواية اخرى موثقة ان ثمرة بن جندب كان له عذق فى حائط
الصفحه ٤٩١ : يكون امرا مستقلا بنفسه
ولو لم يكن هناك خبر سواء كان معتبرا كالاصل والكتاب او غير معتبر فى نفسه كالشهرة
الصفحه ١٣٩ : بكافر ففى رواية زرارة
عن ابى عبد الله عليهالسلام لو ان العباد اذا جهلوا وقفوا ولم يجحدوا لم يكفروا
الصفحه ٦٨ : . وبالجملة فكيف يمكن ان يقال ان مثل هذا الاجماع اخبار عن قول
المعصوم فيدخل فى خبر الواحد مع انه فى الحقيقة
الصفحه ٥٠٨ : فنقول ومن الله التوفيق للاهتداء قد عرفت ان
الترجيح اما من حيث الصدور بمعنى جعل صدور احد الخبرين اقرب من