الصفحه ١٤٨ :
التعبد به من الاخبار اذ بناء على كونه مفيدا للظن يدخل فى الامارات الكاشفة عن
الحكم الواقعى واما الاصول
الصفحه ١٥٤ : الوجدان اشارة الى
المطلب واما الدلالة عدم وجدان مبنى دليل بر عدم وجود نيست لكن اشاره باين است كه
در حكم
الصفحه ٢٩٧ : فيه من حيث الحكم الواقعى
فيعمل بكل واحد من الاصلين وإلّا فاللازم ترجيح (١) قاعدة الاشتغال على البرا
الصفحه ٣٤٦ : شرطية الطهارة للصلاة ليست مجعولة بجعل مغاير لانشاء وجوب الصلاة
الواقعة حال الطهارة وكذا مانعية النجاسة
الصفحه ٣٦١ :
ان القضية المغياة سواء كانت اخبارا عن الواقع وكانت الغاية قيدا للمحمول
كما فى قولنا الثوب طاهر
الصفحه ٣٨٦ : به واما ما يجب عليه من حيث تيقنه بامر
يلازم ذلك المتيقن عقلا او عادة فلا يجب عليه لان وجوبه عليه
الصفحه ٤٤٥ :
فلا تعارض الاستصحاب ولا غيره من الاصول والادلة سواء كان مدركها العقل او
النقل اما العقل فواضح لان
الصفحه ٤٠ : من حيث مخالفة عمله للواقع وهو اما العلم او الامارات والاصول المعتبرة ،
فالذم يشمل صورة العمل بالظن
الصفحه ٥٦ : من النهى.
واما القسم
الثانى وهو الظن الذى (١) يعمل لتشخيص الظواهر كتشخيص ان اللفظ المفرد الفلانى
الصفحه ١٢٧ : فى المقامين كما لا يخفى على المتأمل واما رجوع هذا الجاهل الذى انسد
عليه باب العلم فى المسائل المشتبهة
الصفحه ١٨٤ : هؤلاء فاذا لم
يتق الشبهات وقع فى الحرام وهو لا يعرفه
واما العقل
فتقريره بوجهين احدهما انا نعلم اجمالا
الصفحه ٢٤٥ : النوعى فيدور الامر مدار تحقق العسر فعلا فى حق كل
مكلف ، واما ما دل على كون المناط العسر الغالبى كقوله
الصفحه ٢٧٧ :
مع ارادته فى الواقع
والذى يقتضيه
التدبر فى جميع المطلقات الواردة فى الكتاب فى مقام الامر
الصفحه ٣٠٧ : .
والتحقيق انه
ان قلنا بعدم وجوب الاحتياط فى الشك فى الشرطية والجزئية وعدم حرمة المخالفة
القطعية للواقع اذا
الصفحه ٣١٩ : الانكشاف
فحكمه فى العقاب ما تقدم من كونه مراعى بمخالفة الواقع كما اذا وطئها فان العقاب
عليه مراعى.
واما