الصفحه ٥٦٤ :
مضامينها في
القرآن لا على نحو العموم ولا على الخصوص ولو لم تحمل على هذا فلا بد أن يحمل إمّا
على
الصفحه ٢٩ : يكون القرآن لغزا أو معمّى مع أنّه ليس
كذلك.
قال في نهاية
الاصول : إنّ القرآن لم ينزل بنحو المعمى بل
الصفحه ٣١ :
والشروط الآتية في سنة النبيّ صلىاللهعليهوآله أو روايات اهل
البيت عليهمالسلام بعد حجيّة كلامهم بنص قوله
الصفحه ٦٥ : تمام معناها إلى دلالة مما قبلها وما بعدها عليه على أنّ
مشاكلة قوله ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك
الصفحه ٤١ : يوم القيامة ، واستشهد في ذلك بظهور كلمة إليهم في قول (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي
الصفحه ١٨٤ : مسوقة لبيان تحقق الموضوع ، كما في
قول القائل إن رزقت ولدا فاختنه وإن ركب زيد فخذ ركابه وإن قدم من السفر
الصفحه ٨٥ : أنّه لو اختلفت
قراءة القرآن بحيث يوجب الاختلاف في الظّهور والأحكام مثل يطهرن بالتشديد والتخفيف
فإنّ
الصفحه ٤٠ : : أخبرني عن قول الله عزوجل في سبأ (وَقَدَّرْنا فِيهَا
السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَأَيَّاماً آمِنِينَ
الصفحه ٨٤ : المرجّحيّة.
مندفعة بأنّه لا
يساعد مع التعبيرات الواردة في الأخبار من أنّ القرآن شاهد صدق ونور وهداية وفصل
الصفحه ٦٢٦ : القول
باستفادة استحباب نفس الغسل من أخبار من بلغ اللهمّ إلّا أن يقال : كما في مصباح
الاصول إنّ ذلك خروج
الصفحه ١٨٠ :
دسّ في كتاب اصحاب
أبي أحاديث لم يحدّث بها أبي ، فاتّقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا
الصفحه ٣٩ :
يأخذوه من أهله ، فضلّوا وأضلّوا.
ثم ذكر كلاما
طويلا في تقسيم القرآن إلى أقسام وفنون ووجوه تزيد على مائة
الصفحه ٦٦١ : كقراءة القرآن أو النوم فعلى
القول باستفادة استحباب نفسى من أدلة التسامح في السنن يرتفع الحدث به بخلاف
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام في صحيحة هشام بن الحكم : لا تقبلوا علينا حديثا إلّا ما
وافق القرآن والسنة أو تجدون معه شاهدا من
الصفحه ٢٦٢ : خلافه. قال : أن الحديث ينسخ
كما ينسخ القرآن. (٢) هذا الحديث يدل على أن قول من لم يتهم بالكذب وكان مورد