الصفحه ٦٦١ : كقراءة القرآن أو النوم فعلى
القول باستفادة استحباب نفسى من أدلة التسامح في السنن يرتفع الحدث به بخلاف
الصفحه ٦٧٨ : :
ليس مفاد أخبار من بلغ اسقاط شرائط حجية الخبر............... ٦٢٠
الأمر الرابع : أن
الثواب في هذه
الصفحه ١١ :
عدم السهو
والنسيان والخطأ والاشتباه كلها من محققات الظهورات في الموارد المشكوكة. وهذه
الظهورات
الصفحه ٧٧ : :
أنّ المناط في
حجّيّة الكلام واعتباره هو ظهوره عرفا في المراد الاستعمالي والجدّي ولو كان هذا
الظّهور
الصفحه ١٢٢ :
ولعلّ ذلك يحرز في
موارد كان رأي علماء الإماميّة على خلاف العامّة ولا يرد على هذا التقريب شيء من
الصفحه ١٢٤ :
مثل صاحب مفتاح الكرامة والعلّامة الحلّي قدسسرهما في المتأخّرين والشيخين في المتقدّمين.
وإن لم يكن
الصفحه ١٥١ :
الكلام في جميع
الأسئلة الواقعة فيها راجعة إلى تعارض الخبرين فالمراد بالموصول هو الخبر لا محالة
الصفحه ١٥٩ : إخبار عن حسّ واحتمال الخطأ في الحسّ
بعيد بخلاف الإخبار عن حدس كما في الفتوى فإنّ احتمال الخطأ فيه غير
الصفحه ١٨٦ : قال : لا يخفى عليك أن ظاهر الآية من حيث وقوع مجيء
الفاسق بوجوده الرابط في تلو الشرطية : أن المعلق عليه
الصفحه ١٩٢ : لحاظه مستقلا في عالم الخبر. نعم ظاهر قوله (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ) ، هو معناه المصدري ، فتدبّر
الصفحه ٣٥٢ : أو يعمل
بالاحتياط في جميع الاطراف لقاعدة الاشتغال.
وبالجملة فاثبات
الصغرى يحتاج الى تمامية مقدمات
الصفحه ٣٥٤ : والوهمي في مقام الامتثال ؛ لانه ترجيح المرجوح على الراجح وهو
قبيح ، بل اللازم هو الأخذ بالامتثال الظني
الصفحه ٣٥٧ : الحرج هو نفي نفس الضرر أو الحرج تشريعا لكان مفاد لا
ضرر ولا حرج هو نفي حرمة الضرر ، كما هو الحال في مثل
الصفحه ٥٢٠ :
أورد عليه في
الكفاية بأن تحصيل الإجماع في مثل هذه المسألة مما للعقل إليه سبيل ومن واضح النقل
عليه
الصفحه ٥٢١ : ء من حيث هو هو.
وليس المراد من
الإجماع في المقام قيام الإجماع على قبح العقاب على مخالفة التكليف الغير