الصفحه ٢٩٦ :
مسلمون ومتدينون
بهذا الدين أو بما هم عقلاء ولو لم يلزموا بدين كما هم لا يزالون يعملون بها في
غير
الصفحه ٣٢٨ :
العالم ومن ذلك خالف فيه الأخباريّون فالملاك في تحقّق السّيرة هو قيام غالب
النّاس بحيث يكشف عن رأي الشّارع
الصفحه ٣١٨ : بعينها. وكذلك لا
يثبت به حجية الأخبار على وجه ينهض لصرف ظواهر الكتاب والسنة القطعية.
والحاصل : أن معنى
الصفحه ٤٨٤ : عيسى عن الحسن بن محبوب عن عبد الله بن سنان وروى الشيخ الطوسي قدسسره في التهذيب عن الحسن بن محبوب عن
الصفحه ٥٨٠ :
حمى الله فمن يرتع حولها يوشك أن يدخلها.
ويمكن الجواب عنه
بأنّها مرسلة هذا مضافا إلى أنّ الموضوع في
الصفحه ٤١٢ : نَفْساً إِلَّا ما آتاها سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْرٍ
يُسْراً). (١)
بدعوى أن اسم
الموصول في قوله عزوجل
الصفحه ٣٤٤ :
بوجوب اطاعة الله
ولو في موارد احتمال التكليف ، فكما أن الانسان اذا علم بتكليف من الله كان من حق
الصفحه ٢٥٩ : عن ابي عبد الله عليهالسلام قال : بلغني انك تقعد في الجامع فتفتي الناس؟ قلت : نعم ،
وأردت أن أسألك عن
الصفحه ٢١٥ : مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ) الى آخر الآية ، فامرهم أن ينفروا الى رسول الله ليتعلموا
ثم
الصفحه ٤٥٩ :
ومنها : معتبرة
حمزة بن محمّد الطيار عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عزوجل (وَما كانَ
الصفحه ٦١٧ : بالعمل المسموع فيه شيء من الثواب عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله من جهة الاحترام به صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٧ : وعدم كون خبر الشيخ لا عمل له ولا أثر عملي له وليس جزء
موضوع للعمل ؛ لكفاية الاستطراق في جعل الحجية وهو
الصفحه ٤١١ : من أن يرتكب هذا الأمر لأن
التعذيب في هذه الصورة قبيح مستنكر يستحيل صدوره منه.
وظاهر هذا التركيب
أي
الصفحه ٤٠٦ : عبد الله عليهالسلام : أصلحك الله ، هل جعل في الناس أداة ينالون بها المعرفة؟
قال : لا (فقال) ، قلت
الصفحه ٤٩٦ : الحجاج المروية في التهذيب عن
أبي عبد الله عليهالسلام قال سألته عن الرجل يتزوج المرأة في عدتها بجهالة أهي