الصفحه ١٦١ : القضايا هي كونها حقيقيّة.
ومنها : البناءات
العمليّة العقلائيّة ، كرجوع الجاهل إلى العالم ، والاعتماد على
الصفحه ١٦٤ : ورد علينا الشيء لم يأتنا فيه
عنك ولا عن آبائك (عنه ـ خ) شيء فنظرنا إلى أحسن ما
الصفحه ١٦٨ : أو الحقيقيّة.
ومنها البناءات
العمليّة العقلائيّة كرجوع الجاهل إلى العالم وغير ذلك من الموارد
الصفحه ٢١٠ : بنفس الانذار
بالنسبة الى المخبر لا السامع ، كما لا يخفى.
ودعوى : أن غاية
ما يلزم من الآية لو سلم
الصفحه ٢٢٤ :
مضافا إلى أنّ مقام التعلّم والإنذار ممّا لا توقّف لهما على الجماعة يشهد على أنّ
المراد من الطائفة هو
الصفحه ٢٢٦ : بإذاعته وإفشائه. (٣)
ففيه ما عرفت من
أن مورد الآية هو ما كان واضحا بنفسه من دون حاجة الى ايضاحه بكثرة
الصفحه ٢٥٤ : اذا ما لوحظت الى جانب الخصوصية الكمية ، والميزان هو الاطمئنان الشخصي
بعدم تعمد شيء من رواتها للكذب
الصفحه ٢٥٨ : : كتب اليّ أبو الحسن عليهالسلام وهو في السجن : وأماما ما ذكرت يا علي ممن تأخذ معالم دينك
، لا تأخذن
الصفحه ٢٦٦ :
هذا مضافا إلى
ضرورة صدور الأخبار المخالفة للقرآن بمخالفة العموم والخصوص والإطلاق والتقييد
الصفحه ٢٦٧ : حصّة من الطبيعي فالجملة حينئذ تدلّ على المفهوم بالنّسبة إلى
الحصص الأخرى فيما إذا انتفى الشرط ففي مثل
الصفحه ٢٦٨ : اللابشرط القسمي أي طبيعي النبأ الغير الملحوظ معه نسبة
إلى الفاسق ولا عدمها وإن كان هذا الطبيعي يتحصّص من
الصفحه ٢٧٠ : الحكم ولا طريق إلى استظهار أنّه دخيل في أصل الحكم أو مرتبة من مراتبه.
اللهمّ إلّا أن
يقال : إنّ
الصفحه ٢٧١ : التعليل على مفهوم الشرط وحمل المفهوم على الخبر المفيد للعلم
من العادل لزم لغويّة الشرط هذا مضافا إلى أنّ
الصفحه ٢٧٢ : الفاسق في قوله تعالى إن جاءكم فاسق بنبإ يشير إلى
أنّ العلّة هو عدم إفادة خبر الفاسق العلم بمعنى الحجّة
الصفحه ٢٧٤ : ووجوبهما لظهور كلمة لو لا في التحضيض ولا حاجة في
إثبات ذلك إلى بيان مفاد كلمة لعلهم وأنّ المراد منها هو