الصفحه ١٨٠ : هشام حصر إضافي بالنسبة إلى ما
كان مخالفا للقرآن أو السنة والحديث في مقام ردّ الأخبار المخالفة للكتاب
الصفحه ١٩٠ :
هو النبأ الخاص
المضاف الى الفاسق ، وإلّا فمع فرض تجريده عن تلك الخصوصية لا يبقى مجال للاشكال
الصفحه ١٩٦ : قدسسره : وليعلم أن الشرط يمكن أن يصنّف الى ثلاثة انحاء :
الأول أن يكون
الشرط عبارة عن سنخ تحقق الموضوع
الصفحه ١٩٧ :
الى وجه آخر مثل ما حكي عن الشهيد الصدر قدسسره من أن وجه الاستظهار هو رجوع الضمير الواقع موضوعا لوجوب
الصفحه ٢٠٨ : من كل فرقة وقبيلة منهم طائفة ، فسياق الآية
ينادي باعلى صوت الى مطلوبية الانذار والحذر ووجوبهما
الصفحه ٢٣٥ : .
الطائفة الثانية :
هي التي تدل على
ارجاع آحاد الرواة الى اشخاص معينين من ثقات الرواة مثل قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٤١ :
مضافا الى التعبير عنه بالبث بالعلم وانه ارث وموجب للانس به.
وكقوله عليهالسلام اعرفوا منازل الرجال منا
الصفحه ٢٤٧ : الراوي في حجية روايته ... الى أن قال
: ومن ذلك ترى بناء الاصحاب ـ رضوان الله عليهم ـ على العمل بالخبر
الصفحه ٢٥٣ : يتعرّض بعد الفراغ عن ثبوته الى أنه
ربما يكون السامع أفضل فهما. وأين هذا من الحجية؟!
٨ ـ ما دلّ من
الصفحه ٢٦٣ : والامانة. عليه فالارجاعات الى الأشخاص الذين يكونون على مرتبة عظيمة ليست
دالة على اعتبار الأزيد من الوثاقة
الصفحه ٢٧٦ :
الإنذار بالنّسبة إلى المخبر لا السّامع فلا تغفل.
الوجه الثّالث :
أنّ التحذّر غاية
للإنذار الواجب لكونه
الصفحه ٢٨٤ :
السّائل كلّ واحد منهما حجّة يتعيّن العمل به لو لا التّعارض ولا نظر للسّائل
بالنّسبة إلى اعتبار خبر كلّ عدل
الصفحه ٢٨٦ : فإنّ الثّقة المأمون.
الطّائفة الثّالثة :
هي الأخبار
الدالّة على وجوب الرّجوع إلى الرّواة والثّقات
الصفحه ٢٨٧ :
روى عنّا فانظروا
إلى ما رووه عن علي عليهالسلام فاعملوا به واعتمد الشيخ عليها وصرّح باعتماد
الصفحه ٢٩٢ : التّواتر المعنوي فلا وجه لإنكار التّواتر الإجمالي وذلك لأنّ احتمال
الصّدق والكذب بالنّسبة إلى كلّ فرد لا