الصفحه ١١ : الحاصلة بالاصول المذكورة أو الظهورات الحاصلة بالقرائن بضميمة أصالة
التطابق تكون مرادة بالإرادة الجدّية
الصفحه ٥١٥ : لا يكون ممن لا
شيء عليه.
هذا مضافا إلى ما
أفاده في تهذيب الاصول من أنّ ذلك دعوى مجردة فإنّ لسانه
الصفحه ٥٠٥ :
الاجتهادي لا
الأصل ولعل قول صاحب الكفاية في آخر عبارته فافهم اشارة إلى ذلك.
لا يقال : إنّ
أصالة
الصفحه ١٥٦ :
الاصول المتلقاة لا يجب إرشادهم مع بيان الاصول المتلقاة فتأمّل.
نعم لو كان
الاشتهار بالنّسبة إلى المسائل
الصفحه ٤٨٨ :
التتن حتى أحتاج
إلى إلحاق مثله بلحم الحمار وشبهه مما يوجد في نوعه قسمان معلومان بالإجماع المركب
الصفحه ٦١٩ :
الوجه والعنوان
لأنه حيثية تعليلة لا تقييديه صحيح بالنسبة إلى العمل الخارجي الذي أتى به لا
بالنسبة
الصفحه ٩٦ :
المعصومين عليهمالسلام ولم يحرز رجوع الناس إلى صناعة اللغة في زمن الأئمة عليهمالسلام بحيث كان الرجوع إليهم
الصفحه ٤٦١ : كحديث الرفع. (١)
وإذا عرفت صدق
الحجب وعدم التعريف حتى بالنسبة إلى موارد إخفاء الظالمين بترك البيان
الصفحه ٥٧٢ : الرواية راجع إلى الأخذ بالرواية بعنوان أنّه طريق وحجة وبعبارة
أخرى الرواية ناظرة إلى الأخذ بالرواية
الصفحه ٤٦٨ :
وأمّا إذا أفتى
بوجوب شيء لأجل الاحتياط فإنّه أفتى بغير علم إلى أن قال إن شرب التتن بملاحظة
كونه
الصفحه ٥٠٧ : إذا كان الورود
بمعنى الوصول إلى
__________________
(١) مصباح الاصول ٢ :
٢٩٣ ـ ٢٩٤.
الصفحه ١٤٤ : : المسائل
المتصدية لبيان موضوعات الأحكام وحدودها وقيودها ... إلى أن قال : وإذا عرفت هذا
فنقول : الشهرة في
الصفحه ٢٠٦ :
الاعتبار على أن خبر العادل علم تشريعا.
ومما ذكر يظهر ما
في مصباح الاصول أيضا حيث ذهب الى حكومة المفهوم
الصفحه ٣١٦ :
في توضيح ذلك في تسديد الاصول حيث قال : ليس في باب الطرق عند العقلاء سوى الطريقية
بمعنى أن العقلاء كما
الصفحه ١١٢ : أحيانا من باب الاتفاق مما لا
سبيل إلى إنكارها ، إلّا أنّه لا يثبت بها حجيّة الإجماع بنحو الإطلاق