الصفحه ٢٧٧ : السّياق فإنّ سورة البراءة مرتبطة بالمشركين
والجهاد معهم ومن المعلوم أن النّفر إلى الجهاد ليس للتّفقه
الصفحه ٢٧٨ : وحينئذ فلم لا يجعلون الاحتياج
إلى المطالب الدينيّة في عرض سائر احتياجاتهم فيوجّهون طائفة منهم إلى تحصيلها
الصفحه ٢٨٠ :
لا للتّفقّه
ومقتضاه هو رجوع الضّمير في قوله ليتفقّهوا ولينذروا قومهم إلى الفرقة الباقية في
الصفحه ٣٢٩ : الواردة في الأخبار من هذا القبيل فلا يستفاد منها التعبّد بل تتكفّل
الإرشاد إلى وثاقته فيترتّب عليها القبول
الصفحه ٣٤٧ : فبطريق اولى فى الامور الراجعة الى مواليهم لانهم يرون
العبد فانيا فى مقاصد المولى وبمنزلة اعضائه وجوارحه
الصفحه ٣٥٣ :
الانسداد ، وإلّا كان اللازم هو الرجوع الى العلم أو العلمي أو الاحتياط أو
البراءة أو غيرهما على حسب اختلاف
الصفحه ٣٧١ : الفرق يمنع عن التعدّي عن
موارد البناء المذكور إلى المقام بالأولويّة.
هذا مضافا إلى أنّ
وجود البناء في
الصفحه ٣٨٤ :
بداهة أن من مقدمات حكمه عدم وجود علم ولا علمي ، فلا موضع لحكمه مع احدهما ...
الى أن قال : فلا يكون نهيه
الصفحه ٣٨٥ : تطبيق المأمور به على المأتي به في الخارج ، وعليه فيرجع الى الظن في مقام
تعيين الحكم الكلي.
وأمّا بعد
الصفحه ٣٨٨ : ذهب بعض
المحقّقين إلى أنّ الحقّ هو تقرير دليل الانسداد على نحو يفيد الحكومة العقلية
بمعنى أنّ الظنّ
الصفحه ٤٥٣ : فيه لا رفع تنجس الملاقي كما لا يخفى.
وقد أورد عليه
بأنّ ما ذكروا إن كان تامّا بالنسبة إلى مثل
الصفحه ٥٧٤ : وأمر اختلف فيه فردّه إلى الله عزوجل. (١)
والحارث بن محمّد
بن النعمان وإن لم يوثق ولكن له أصل وكتاب
الصفحه ٦٤٨ : تريد أن تذهب بالشك الذي وقع من نفسك يستوجب
التصرف فيها بالحمل على الاستحباب مضافا إلى إباء نصوص نفي
الصفحه ٦٥٧ : بقوله عليهالسلام فصنعه او فعمله إن الداعي إلى العمل هو نفس البلوغ والسماع
وحيث إن البلوغ والسماع لا
الصفحه ٢٢ : أنّ دليل الاعتبار لبّي.
هذا ، مضافا إلى
أنّ للاستظهار من الكلام في كل قوم وملة ضوابط خاصة وملاحظتها