الصفحه ٥٥٥ :
الإرشادي فإنّه في رتبة لا حقة عن احتمال العقاب إذ لو لا احتمال العقاب لما كان
هنا إرشاد من العقل إلى تحصيل
الصفحه ٥٩٥ : الوجوبية مع أنّ القائلين بالاحتياط في التحريميّة لا
يقولون به في الوجوبية.
هذا مضافا إلى أنّ
العلم
الصفحه ٦٣٢ : الوجود مسبب وحاصل من ترك جميع الوجودات والتكليف في المحصل لصيغة
الفاعل بالنسبة إلى بعض معلوم وبالنسبة إلى
الصفحه ٦٤٩ : احتاج إلى المقدمات بخلاف ما إذا لم يكن كذلك لحصول العلم بمجرد الرؤية كمن شك
في بقاء الليل وهو على سقف
الصفحه ٦٦٢ : لازم ما ذكر هو عدم وجوب الاجتناب عن أطراف المعلوم بالإجمال لأن الشك
في شمول النهي لكل طرف ينتهي إلى
الصفحه ٢٨ : أومأ بيده إلى صدره : علم الكتاب كله والله
عندنا ثلثا. (٢)
وكما روي عن ابي
جعفر عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٥٦ :
معهم بضع سور من
القرآن وذهبوا بها إلى قبائل المشركين ليدعوهم ، وعند ما هاجر المسلمون إلى الحبشة
الصفحه ٦٠ : ء
منه من موضع إلى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب علما ولا عملا والأولى والأعراض
عنها.
ومنهم الطبرسى
الصفحه ٦٤ : يبادر إلى قراءة ما لم يقرأ بعد ولا يحرك به لسانه وينصت حتى يتمم الوحى
فالآيات الأرباع في معنى قوله تعالى
الصفحه ٦٧ : تدوين القرآن وجمعه في عصر النبيّ صلىاللهعليهوآله وتركه بين الأمة إلى التالي لتمسك الناس بهما وذلك
الصفحه ٧٦ : لقوم دون قوم بعد جريان القرآن كمجرى الشمس
ويشهد لذلك دعوته جميع النّاس في كل عصر إلى التدبّر في آياته
الصفحه ٨٣ : :
أوّلا : بأنّ
الأخبار المذكورة دلّت على ممنوعيّة خصوص التفسير ولا نظر لها بالنّسبة إلى الأخذ
والعمل
الصفحه ٩٣ :
لو كان الكلام مقترنا مع القرينة المحتملة فلا يحصل له الظّهور فيرجع فيه إلى
أصالة عدم وجود القرينة ومع
الصفحه ٢٢٢ : بالنسبة الى مسائل الدين والاسلام ، وهو لا يحصل بتمامه في النفر للجهاد
وإن لم يخل النفر للجهاد أحيانا عن
الصفحه ٢٧٣ :
منافاة بين
التّعليل والمفهوم من الآية ولا حاجة إلى حمل الجهالة على السّفاهة.
واجيب ثالثا : عن