الصفحه ٣٣٣ : لاحتمال أن يكون الدّليل عندهم غيره ولكن تصلح للوثوق بصدور مضمون الخبر
لأنّ القدماء لم يفتوا من دون دليل
الصفحه ٤٥٥ : قرينة على أنّ المراد
منه هو الثقة الذى له الكتاب وبذلك يتميز عن غيره ممن ليس له الكتاب ومن المعلوم
أنّ
الصفحه ٦٤٨ :
يدعى أن ظهورهما
في الإطلاق أقوى من دلالة خبر ميمون فتأمل وكيف كان فموضوع خبر ميمون الصيقل مختص
الصفحه ١٢٧ : والسنّة النبوية ، وقد
ورد في أخبارنا أنّ روايات ائمتنا وصلت اليهم من النبي صلىاللهعليهوآله ويجوز
الصفحه ٢٩٨ : فالتعبد بالصدق وايجاد التصديق الذي
هو واقع حجية الخبر المبحوث انما يصح بالنسبة الى الصنفين الآخرين ، لا
الصفحه ٤٥٦ : الخبر معتضد بالروايات المتعدّدة الدالة على رفع
التكليف الفعلي عند عدم المعرفة بها منها معتبرة بريد بن
الصفحه ٢٦٤ : أنّ
الخبر الواحد ليس بعلم وإسناده إلى الله قول بغير علم وبالأخرة ظنّ والظنّ لا يغني
من الحقّ شيئا
الصفحه ١١٢ :
وثالثا : أنّ دعوى
الملازمة العادية بين الاجماع وقول المعصوم عليهالسلام بدعوى أنّ العادة تحكم
الصفحه ١٢٤ : استناد كلّ بعض منهم إلى ما لا نراه دليلا ليس أمرا مخالفا للعادة.
فتحصّل أنّ
استلزام الإجماع المنقول
الصفحه ١٣٨ : الإجماعين المنقولين حكم الخبرين المتعارضين من الأخذ بالمرجّحات إن
كانت وإلّا فالحكم بالتخيير أو بالتّساقط
الصفحه ٣٢٩ :
التّنبيه الثّالث :
أنّه لا يخفى عليك
وقوع التعبّد بالخبر الواحد الثّقة بعد ما عرفت من الأخبار
الصفحه ٥٧٥ : . (٢)
هذا مضافا إلى
إمكان الجواب عن هذه الروايات ببعض ما مرّ في المقبولة من أنّ ما ثبت فيه الترخيص
ظاهرا من
الصفحه ٣٨٦ :
اللهمّ إلّا أن
يقال : إن الرجوع الى الخبرة لا يخرج الراجع الى الخبرة عن الجهل ، وعليه فالتقليد
عن
الصفحه ٢٧١ :
إشكال آخر وهو أنّ
مقتضى عموم التعليل وجوب التبيّن في كلّ خبر لا يؤمن عن الوقوع في النّدم من العمل
الصفحه ٣٢٢ :
الشرعية الدالة على حجية الخبر الواحد قاصرة الشمول بالنسبة الى الموضوعات
لاختصاصها بالأحكام ومعالم الدين