الصفحه ١٢٥ : المنقول عن حسّ لكونه مشمولا لأدلّة حجّيّة الخبر
الواحد ولا تفاوت فيه بين كون المنقول تمام السبب أو جزئه
الصفحه ٢٨٤ :
ثمّ إنّ مع
التعارض لا وثوق بالصّدور ومع ذلك دلّت المقبولة على أنّ الخبر لا يكون بالتعارض
ساقطا
الصفحه ٥٧٢ : الرواية راجع إلى الأخذ بالرواية بعنوان أنّه طريق وحجة وبعبارة
أخرى الرواية ناظرة إلى الأخذ بالرواية
الصفحه ٦٥٨ : .
الأمر الثالث :
أن لسان أخبار من
بلغ هو مجرد الأخبار عن فضل الله سبحانه وتعالى بإعطائه الثواب الذى بلغ
الصفحه ٣١٦ : ما يخبر به ويصل الى ما أخبر به وهكذا الى أن
يصل الى الواقع الذي هو حكم الله أو موضوعه. (١)
ودعوى
الصفحه ٢٨٣ : الرّواة بما هم رواة مع أنّ لصدق هذا
العنوان مدخلية في الحكم ففيه أنّ عنوان أهل الذكر والاطّلاع من العناوين
الصفحه ٣٠٤ :
اعراضهم عن العمل
بالخبر يكشف عن اختلاله بشرط أن لا يكون الاعراض اجتهاديا ، وإلّا فلا يكشف عن شي
الصفحه ٣٣٢ :
الضعيف يوجب
الوثوق بالصّدور كما أنّ إعراضهم عن العمل بالخبر ولو كان صحيحا يكشف عن اختلاله
بشرط أن
الصفحه ٦٢٧ : خاصة أم لم يثبت. (١)
ومنها : أنه لو دل
خبر ضعيف على استحباب عمل قبل الزوال مثلا مع الشك في بقا
الصفحه ٦٩ : وحيا يلزم أن يكون من القرآن ، فالّذي يستفاد من الروايات في
هذا المقام أنّ مصحف علي عليهالسلام كان
الصفحه ٦٧٣ : :
ان فعلية كل حكم متوقفة على فعلية موضوعه................... ٣١٠
الناحية الثانية :
ان الحكم بوجوب
الصفحه ٣٩٩ : المجاهد قدسسره هو ان يقال إنّ المتفاهم عرفا من الآية لأجل تعليق العذاب
على بعث الرسول الذي هو مبلّغ
الصفحه ٤٥٨ : غيرهما بنقل مثل داود بن
فرقد فتدبر.
هذا مضافا إلى أنّ
مضمون الخبر المذكور معتضد بالروايات المتعددة
الصفحه ١٢٦ : ،
فيشمله أدلّة حجيّة الخبر ... إلى أن قال : ومن ذلك يعلم منشأ تعارض الإجماعات
المنقولة ؛ إذ من الممكن أن
الصفحه ١٩١ : اختلاف الموضوعات واهميتها ، فلا تغفل.
هذا ، مضافا الى
أن الوجه الثالث غير بعيد ؛ فان مفاده يرجع الى أن