الصفحه ١٠٧ : كالظن بحجية الإجماع المنقول ، أو هما معا
على الخلاف السابق ، والظن بالترجيح خارج عن كليهما.
وبالجملة
الصفحه ١١١ : الظن القياسي إذا كان على خلاف الظن الذي لو لا القياس
لكان حجة لا يوجب هذا الظن القياسي بعد المنع عنه
الصفحه ١١٣ : الانسداد في الأحكام لا تنتج إلا حجية الظن بالأحكام أو
الطرق ، على خلاف تقدم ، والظن بالترجيح خارج عنهما
الصفحه ١٣١ : .
٤ ـ وفيما هو
المراد بالموصول في «ما لا يعلمون» خلاف بين المصنف وبين الشيخ «قدسسرهما» ، حيث يظهر من بعض
الصفحه ١٣٢ : كان الجاهل قاصرا لم يعاقب
على مخالفة الحكم الواقعي لأنه خلاف العقل والنقل ، فإن العقل والنقل اتفقا على
الصفحه ١٣٧ : الخلاف بين المصنف والشيخ «قدسسرهما» فيما هو المراد من الموصول في «ما لا يعلمون» ، حيث قال
المصنف : بأن
الصفحه ١٤٩ :
الجهل بالواقع.
وهذا خلاف البداهة
، فإن حديث الرفع يرفع الاحتياط.
ومن المعلوم : أن
وجوب الاحتياط من
الصفحه ١٥٦ : .
«تأمل» إشارة إلى
عدم صحة إرجاع الشبهات الوجوبية إلى التحريمية أولا ؛ لأنه خلاف ظاهر الحديث ،
وثانيا
الصفحه ١٦٢ : إنه لا بأس بالاستدلال بها على البراءة من هذه
الجهة ، فإن عمدة الخلاف بين الأصوليين والأخباريين إنما هي
الصفحه ١٦٥ : ، فالحكم بإباحة مجهول الحرمة حينئذ يكون لأجل
العلم بعدم حرمته.
وهذا خلاف ما
يقصده المستدل من الحكم
الصفحه ١٧٠ : ؛ إذ الحكم بالإباحة بعنوان عدم ورود النهي بمنزلة العلم بعدم النهي
والحرمة ، وهذا خلاف ما يقصده المستدل
الصفحه ١٩٤ :
يكون نظره ـ وإن كان خلاف ظاهر عبارته ـ إلى الجواب عن مجموع أخبار الوقوف والاحتياط.
وكيف كان ؛ فهذه
الصفحه ٢٠٦ : (٤) للذمة بعد اشتغالها ، ولا خلاف (٥) في لزوم
الاحتياط في أطراف العلم الإجمالي إلا من بعض الأصحاب
الصفحه ٢١٢ : ، ضرورة : أن مفاد «صدق العادل» هو البناء
على أن ما أخبر به العادل هو الواقع وعدم الاعتناء باحتمال خلافه
الصفحه ٢٢٦ :
على أصالة البراءة بالحكومة أو الورود على خلاف ، من دون فرق بين أن تكون الشبهة
حكمية كاستصحاب حرمة وط