الصفحه ٣٢٧ : العبدي البصري قد وصل بالثلاثمئة معه إلى قرية صندوداء ، وتقدّمه سعد بن
حذيفة بن اليمان بالمئة والسبعين معه
الصفحه ٣٦٧ : ء الشيطان الرجيم وقد غدروا وفجروا! فلم يتوافى إليه
منهم حتّى مئة رجل! بل بقي في سبعين من أهل الحفاظ من
الصفحه ٣٧٠ : أبا عبد
الله الجدلي في سبعين راكبا من أهل القوة ، ثمّ ألحقه عمير بن طارق في أربعين
راكبا ، ثمّ يونس بن
الصفحه ٣٧٩ : ، وكان له عين من
أنباط السواد فأرسله بخبرهم إلى المختار ، فدعا المختار إبراهيم بن الأشتر وعقد له
على سبعة
الصفحه ٤١٧ :
وانكشفت ميسرة
المختار مع الثوري وثبت معه سبعون من قومه فقتلوا.
وانكشفت ميمنة
المختار مع سليم
الصفحه ٤٤٤ : وحربه (سبعه أشهر إلى شهر جمادى الآخرة) (١).
وكان أخوه عروة بن
الزبير مع عبد الملك فخرج إليه ، وكان عبد
الصفحه ٥٠٥ : ء هذا المسجد وهدم الكنيسة التي فيه عبد الله الوليد أمير المؤمنين في ذي
الحجة سنة سبع وثمانين (١).
فتوح
الصفحه ٣٧ : خالد بن أسيد
إلى (٥٦) والضحّاك بن قيس الفهري إلى (٥٨) ثمّ عبد الرحمن بن عبد الله الثقفي ابن
أمّ الحكم
الصفحه ٢٥٥ :
أمير المؤمنين! بوادي القرى فرجع معنا مروان بن الحكم ، وكان لنا عونا على عدوّنا.
وإنّا انتهينا إلى
الصفحه ٢٨٠ : زنباغ الجذامي يميل إلى
مروان ، فقام خطيبا فقال : يا أهل الشام ؛ هذا مروان بن الحكم شيخ قريش والطالب
بدم
الصفحه ٣٣١ : على حكمه فنزلوا على حكمه فضرب أعناقهم أجمعين ، وكان فيهم أبو الحجاج يوسف
بن الحكم الثقفي (فهربا
الصفحه ٦٠ : الحكم.
فقلنا لابن عباس : يابن عباس أما علمت بالخبر؟ قال : ما هو؟ قلنا : هلك معاوية ...
وجاء رسول خالد بن
الصفحه ٢١٣ : ،
ولسان حكمة العابدين ، ناصر دين الله ، ووليّ أمر الله ، ولسان حكمة الله ، وعيبة
علم الله. سمح سخيّ
الصفحه ٣٢١ : ، فلمّا دنوا منهم دعوهم إلى اجتماع الكلمة على
طاعة (مروان بن الحكم) (٣) فأبى ذلك التوّابون.
ودعاهم
الصفحه ٤٢٦ : .
وبذلك تعاظم أمره
، ورأى أخوه عبد الله أنّ مروان بن الحكم إن حكم تصبح حكومته ملوكيّة وراثيّة كما
فعل