الصفحه ١٤ : وأخذهم بالشدّة
والعزم ... وأبطأ الناس عنها إلّا اليسير لا سيّما بني هاشم ، فإنه لم يجبه إليها
منهم أحد
الصفحه ١٨ : ).
فأبشر ـ يا معاوية
ـ بالقصاص واستيقن بالحساب ، واعلم أنّ لله تعالى كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة
إلّا
الصفحه ٢٠ : الدينوري في الإمامة والسياسة ١ :
١٨٢ إلّا أنه ذكره بعد ذكره لوفاة الحسن عليهالسلام في ٥١ : ١٧٤. وقال
الصفحه ٣٠ : يدخل عليكم في شيء من ذلك! ثمّ سكت وسكتوا فقال :
أجيبوني! فسكتوا! فقال : ألا تجيبوني؟!
فخيره ابن
الصفحه ٣١ : بأمر دونهم! ولا نقضي أمرا إلّا عن مشورتهم ، وإنهم
قد رضوا (٢).
وروى خليفة عن
ذكوان مولى عائشة أنه قال
الصفحه ٣٩ :
وغالبا كانا
متّحدين أي كان أميرها هو أمير الموسم إلّا نادرا. وعزل معاوية سعيد بن العاص
وأمّر
الصفحه ٤٠ : به شدّة قط إلّا قدّمه لها ثقة به ، وأنه لم يدعه
باسمه قط إلّا أن يقول : يا أخي أو ادعوا لي أخي؟ قالوا
الصفحه ٤١ : النصارى من أهل «نجران» إلى «المباهلة» لم يأت
إلّا به وبصاحبته وابنيه؟ قالوا : اللهم نعم!
قال : أتعلمون
الصفحه ٤٩ : أيام عمر يستر نفسه قليلا خوفا منه ، إلّا أنه كان يلبس
الحرير والديباج ، ويشرب في آنية الذهب والفضة
الصفحه ٧٠ : ء فلم ننج إلّا بحشاشة أنفسنا! وذلك بمكان يدعى :
المضيق من بطن الخبيت ، وقد تطيّرت من وجهي هذا ؛ فإن رأيت
الصفحه ٩٣ : والمحراب فلم
يروا شيئا ، فأخبروا بذلك ابن زياد.
فأمر كاتبه عمرو
بن نافع فنادى : ألا برئت الذمة من رجل من
الصفحه ٩٧ : : أرجو أن لا يكون عليك بأس! فقال : ما هو إلّا الرجاء!
فأين أمانكم؟! واسترجع وبكى. فقال له أميرهم السّلمي
الصفحه ١١٥ : .
فذهب زهير إلى
الحسين عليهالسلام وعاد مستبشرا وقال لأصحابه : من أحبّ منكم أن يتبعني (فليتّبعن)
وإلّا
الصفحه ١٢٧ : كتابي ويقدم عليك رسولي ، فلا تنزله
إلّا بالعراء في غير حصن وعلى غير ماء ، وقد أمرت رسولي أن يلزمك ولا
الصفحه ١٣٤ : ولا في
الطريق ولا بالعراق ولا في عسكره إلى يوم مقتله ، إلّا سمعتها! ألا والله ما
أعطاهم ما يتذاكر