الصفحه ١٦ : شرعية. ولعلها بملاحظة ما نرى من ان الإسلام اليوم في
أشد الحاجة الى العلماء الذابين عن حوزته بعلومهم
الصفحه ٤٩ : الماء من رواية عبادة في الانفصال ،
بيان ذلك : انه لا شك لمن تأمل رواية عبادة بن صامت انه لخص قضايا رسول
الصفحه ٦٠ : كله مما في
الكتاب والسنة النبوية ، ولو ذهبنا لنستقصى ما وقع من نظائرها في الروايات
واستعمالات الفصحا
الصفحه ١٢٩ :
استكمال الأركان ما ذكر ، ـ كما يظهر من أمثلته ـ فهو مما لا ينبغي الريب
فيه ؛ وان كان مراده امرا
الصفحه ١٩٢ :
ويرد عليه أيضا
ما أوردناه على ما تقدمه ، من مخالفته للأخبار الحاكية لاستدلال المعصومين
الصفحه ٢٦٥ :
ويؤيده رواية
بكير بن أعين قال
قلت له الرجل يشك بعد ما يتوضأ قال هو حين يتوضأ اذكر منه حين يشك
الصفحه ٢٩٣ :
ثالثها ـ ان اليد تقدم على الاستصحاب ولو قلنا بأنها من الأصول العلمية ، وان
الاستصحاب حجة من باب
الصفحه ٣١٦ :
ويلحق بها (من هذه الجهة) أيدي الامناء الذين يرجع إليهم في
حفظ الودائع والأمانات ؛ مثل القاضي
الصفحه ٣٤٥ : تحف العقول واضح من جهة إرساله. واما في رواية الشيخ في
التهذيب فلكون محمد بن عيسى ـ الظاهر كونه هو محمد
الصفحه ٣٦٦ : ، فهم يعتمدون عليها في
كثير من المسائل الفقهية ، وكتبهم مشحونة بذلك.
واما الثاني
فقد ذهب اليه بعضهم
الصفحه ٣٨٧ : في قواعده :
«التقية مجاملة
الناس بما يعرفون وترك ما ينكرون حذرا من غوائلهم».
٣ ـ وقال شيخنا
الصفحه ٤٣٣ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا قدروا عليه ، فأجيز لهم بارتكاب الدرجات الخفيفة من
المنكر تقية ـ وهي السب ـ ونهوا عن الشديدة
الصفحه ٤٥٤ :
ستعرف دعواه فيما سيمر عليك ان شاء الله من كلام «الحدائق».
٥ ـ ما رواه في
«المحاسن» عن عبد الله
الصفحه ٤٦٩ :
فيه وهو جواز الإفطار من باب التقية ، واما إجزائه عن القضاء فهو ما ليس
بصدد بيانه ، ولو فرض له
الصفحه ٤٩٣ : له : هذا سهمك
من دم فلان فيقول يا رب انك تعلم انك قبضتني وما سفكت دما ، فيقول : بلى ولكنك
سمعت من