الصفحه ٤٨٣ :
حَرَجٍ) ، امسح عليه. (١)
فان المستفاد
منها ان سقوط المباشرة لليد لا يوجب سقوط المسح على المرارة
الصفحه ٤٩٦ : هاشم داود بن القاسم الجعفري عن ابى جعفر عليهالسلام في حديث انه قال : واشهد على رجل من ولد الحسن لا
الصفحه ٥٠٤ :
ذلك تعارضت وتساقطت لو قلنا بان كل طائفة منها قطعية أو كالقطعية لتظافرها
، أو يقال بالتخيير بنا
الصفحه ٥١٦ : ان الجاهل
المقصر في هذين البابين يكون آثما ولكن يحكم بصحة اعماله مع إخلاله ببعض ما يعتبر
في الصلاة من
الصفحه ٥١٧ :
واما في غيره ـ وما نحن فيه منه ـ فيستحيل ذلك ، فما ذكرنا من ان هذا أمر
غير ممكن ـ في المقام
الصفحه ٥٣٠ :
٧ ـ حكم سائر الأركان
ما ذا؟
قد ثبت لنا من
سائر الأدلة ان أركان الصلاة لا تختص بالاثنين من
الصفحه ٥٥٣ :
جواز الشرب حتى يرتوي ولا دلالة لها على صحة صيامه بل لعل معناه جواز
الإفطار بشرب شيء من الماء ثمَّ
الصفحه ٣٢ : حيث شئت (نقله في الوسائل في الباب ١٢ من كتاب احياء الموات).
٢ ـ ما رواه في الكافي
أيضا عن عبد الله
الصفحه ١١٨ : المعاملات كالمعاملات الصادرة من الوكلاء ، وأبواب الذبائح
والجلود والثياب والأواني التي يغسلها الغير
الصفحه ١٧٥ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا) فقال الله : لا احملك ، فقلت (رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ
لَنا بِهِ
الصفحه ١٩٨ :
في الصلاة والصيام ، ورفع الصوم عن المرضى والشيوخ ؛ والعدول من الوضوء
والغسل الى التيمم في كثير من
الصفحه ٢٠٦ : الموارد التي ثبت بدليل نفى الحرج ففيها اشكال آخر مضافا الى ما
ذكرنا في الجميع ، وهو ان المستفاد من أدلة
الصفحه ٢٠٧ : .
وقد وقع الفراغ
منه يوم الأحد التاسع عشر من شهر شوال من سنة ١٣٨٢.
وها نحن في
فتنة عظيمة وحرج شديد من
الصفحه ٢١٩ : سيأتي البحث عنه مستوفى إنشاء الله ولم نعثر في غير هذا
الباب من أبواب الحج ما يدل عليه ، لعل المتتبع
الصفحه ٢٤٥ :
فتحصل
من جميع ما ذكرنا ان الأقوى عدم اعتبار الدخول في الغير في موارد القاعدتين ـ سواء قلنا