الصفحه ٤٨٩ :
٧ ـ هل هي واجب نفسي
أو غيري
هل التقية في
موارد وجوبها واجب نفسي يترتب على تركه العقاب وغيره من
الصفحه ٥٠٠ :
بل بملاك التقية بما لها من الشروط لا غير.
الطائفة الرابعة
ما يدل على
وقوع التسمية منهم
الصفحه ٥٢٣ : شمولها للموانع ، مثلا إذا كان المصلى
ناسيا لمانعية لبس الذهب للرجال أو لموضوعه وصلى وفي يده خاتم من ذهب
الصفحه ٥٣٣ : ما ورد في أبواب الخلل من بطلان الصلاة بمطلق
الزيادة فيها ، فقد روى أبو بصير عن ابى عبد الله
الصفحه ٥٥٢ : ثبت فقها جديدا لا يقول به احد من أصحابنا» (١).
ومحصل كلامه ان
هذه القاعدة ـ لو سلم الاستدلال بها
الصفحه ١٤ : الى يومنا هذا ، فأخذ علوم الدين ولا سيما الفقه عندهم
يتسع نطاقها كل يوم ، فها نحن قد ورثنا اليوم من
الصفحه ٢٠ : إليه الضرورة ، حفظا
لحقوقهم العظيمة وحرصا على درك الحقيقة ، فلعل الناظر يراجع كلماتهم ويفهم منها
غير ما
الصفحه ٢٣ :
البراءة الشرعية في الشبهات الحكمية المستفادة من قوله عليهالسلام «كل شيء لك حلال» بناء أعلى شموله
الصفحه ٣٦ : مجموعها رواية واحدة واردة في باب
الإرث مشتملة على نفى الضرر والضرار كي تعد رواية مغايرة لغيرها من الروايات
الصفحه ٦٢ : فهل يمكن القول
بان «ليس» أيضا استعملت في معنى النهى؟ ـ هذا مضافا الى عدم إمكان إرادة النهي من
بعض هذه
الصفحه ٧٦ : مبغوضا ؛ وما نراه من الضرر أحيانا بادي الأمر انما هو لعدم
علمنا بمنافعها ومصالحها ، والا فالعالم بفوائد
الصفحه ١٣١ : المعاملة فقد عرفت في بيان المختار انه بمعزل عن
الحق.
ثالثها ـ ما اختاره المحقق النائيني قدسسره ، وهو من
الصفحه ١٣٢ : القاعدة بموارد الشك في صحة الإنشاء من ناحية الماضوية
والصراحة ، والتنجيز وأمثالها ؛ بناء على اعتبار هذه
الصفحه ١٣٦ : ويسرعون الى تطهيرها وازالة النجاسة عنها ، وان كان فاعلها
عندهم معذورا غير مستحق للمؤاخذة واللوم من جهة
الصفحه ١٦١ : الدين ونظاماته ابطال نظام المجتمع وتعطيل معيشتهم ؛
بل المقصد الأقصى من إثبات كثير من تكاليفه ليس الا حفظ