الصفحه ٤٣٩ :
يشملها الحكم باعتبار صدق الطبيعة المأخوذة في الموضوع عليها سواء كان
أفرادها موجودة أو مقدّرة أو
الصفحه ٤٥٧ : ، فالتمسّك بالعام لا يحتاج إلى رفع
الشكّ بل العموم ليكشف واقع المشكوك فيه ، ومن هذا القبيل التمسّك بعموم
الصفحه ٤٨١ :
إليه ، وتبعه عليه النائيني ـ قدسسره ـ في وجود الثمرة ، وقال : انّ الثمرة تظهر في حجّية ظهور
الصفحه ٥١٢ :
وإذا شككنا في
أحد الأمرين لا يحكم أيضا بالبراءة والشياع إلا أن يكون هناك ما يوجب ارتفاع الشكّ
من
الصفحه ٥٢٦ :
وفيه :
انه قد عرفت
فيما تقدّم أن نفس الماهيّة مع قطع النظر عمّا يلحقها من الطواري مما يتساوى
الصفحه ١٦ :
الرابع : فائدة في
المعاني الحرفية :
وحيث ان الكلام
تارة يقع فيها في تحرير حقيقتها وأخرى في أنها
الصفحه ٤٧ :
الطبيعي من أوضح المباني ، كما هو كذلك ، وهل الخروج عن مثل هذا المبنى في
حصول المقام إلا غفلة
الصفحه ٥٥ :
المفهومية في ضمن هيئاتها ، وقد حقق في محلّه : ان مبادئ الاشتقاق ليست بين
المصادر المقتضية لعمل
الصفحه ١٧٩ :
وأشكل في
الكفاية التعريف كما ذكره الشيخ ـ قدسسرهما ـ ذلك في تقريراته في تقسيم الواجب باعتبار
الصفحه ٢٢٢ :
الثالث :
انّ القول
بترخيص الواقع مع الشكّ في المقامين في ما نحن فيه والقاعدتين في دفع الإشكال
الصفحه ٣٧٢ :
فالحق مع المانعين والذي ينفع في المقام هو إثبات عدم الاتحاد بين
المتعلّقين في الخارج وكون التركيب
الصفحه ٣٧٤ :
وأما أدلّة
المانعين فعمدة أدلّتهم ما ذكره في الكفاية ، وهو أن تعدد الجهة والوجه والعنوان
لا يوجب
الصفحه ٤٠٦ :
إذا عرفت هذه
المقدّمات فالكلام في اقتضاء النهي للفساد يقع في مقامين : المقام الأول في
العبادات
الصفحه ٤٥٣ :
يلزم ترتّب الحكم عليه ولا حاجة معه إلى أمر آخر بل يكفي فيه ذلك وفرض
ارتفاع جميع الموجودات أو جميع
الصفحه ٤٥٤ :
دلالة على المطلوب.
ويعول في
المقام فيها كما في قولك : أكرم هذه البلدة إلا اليهود مثلا بل قد