الصفحه ٥١٥ : بالتأمّل والنظر كالشكّ الحاصل في المجاز المشهور عند التردد في وصول
الشهرة حدّا يمكن معها التصرّف إلا أنه في
الصفحه ٥٢٥ : الاجماع كما عن صاحب الزبدة ، ودعوى
الاتفاق عليه كما في المعالم ، والوجه في ذلك الحكم عن الطبيعة الواقعة في
الصفحه ١٠ :
بحسب الحسيّات ، فالاقتضاء في كلّ واحد منها يكون ذاتيّا غيره في الآخر ،
فاللفظ العربي بذاته مقتضى
الصفحه ١٥ :
منها :
بكونه ذاتيّا لا
تعهّد فيه في دلالتها على المعاني فانه يلزم على ذلك ترجيح بلا مرجّح لو
الصفحه ٢٠ : تلك العبارات وإن تشبّث به من فرط فيها وادّعى خلوّ
الحروف من المعنى رأسا ، وكونها محض علامات لإلجا
الصفحه ٢٦ : المعنى الحاصل بالأدوات وهو الظرفية في الأولى وإضافة
الاختصاص مثلا أو اللغوية في الأخيرين لأن تكون مقولة
الصفحه ٢٨ :
والأرض ، فكذلك الحال في المعاني النسبيّة مع المفاهيم العامّة المنطبقة
عليها كمفهوم الربط مثلا أو
الصفحه ٣١ : يفرق حينئذ بين الإشارة إلى زيد
بطرف العين مثلا أو يقول هذا في ذلك.
ثم ان ذلك
الواحد الذي أفيد أنه
الصفحه ٤٨ : كل شخص في المعنى كبياض جسم خاص بما هو بياضه عبارة عن
تشخّص نفسه ولا ينطبق عنوان ذاته الّا على نفس
الصفحه ٥٢ : وهيئة موضوعة لنسبة تلك المادة ، اما الى معروضها القائمة هي
به كما في الهيئات المبنيّة للفاعل أو إلى غيره
الصفحه ٦٠ : بمعنى أن الجهة الجزئية في مثل قولنا إن كانت الشمس
طالعة فالنهار موجود مثلا لو خليت على حسب ما تقتضيها
الصفحه ٩٤ : المحمول في قولك : زيد ضاحك أو : الإنسان ضاحك هو زيد
المقيّد بالضحك بل المحمول هو زيد الموصوف بالضحك. ومن
الصفحه ٩٩ : فيه الأقوال :
منها : هل
المشتق حقيقة في خصوص التلبّس أو الأعم منه ، ومن قضى عنه المبدأ.
ومنها
الصفحه ١٠٠ : لسان بل يكون التبادر في هذا النوع محل ابتلاء كل من الألسن.
الثاني :
عدم صحّة السلب
من الماضي فيكون
الصفحه ١٠٢ :
أحدها :
أن يكون أخذ
العنوان لمجرّد الإشارة والمعرفيّة إلى ما هو في الحقيقة موضوع للحكم