الصفحه ١٢٩ :
داع كذائي ، وإلا لزم أن يكون بارادة أخرى كما لا يخفى.
وبالجملة :
فكما لا يعقل
أن تتعلّق إرادة
الصفحه ١٣٦ :
بعد العلم بالأمر ، ولا يتحقق إلا بقصد القربة والإطاعة.
وتبعهم صاحب
الكفاية ـ قدسسره ـ وردّ
الصفحه ١٣٧ : الشكّ في الشرطيّة والجزئيّة ، فان قلنا بالاستقلال لا
بدّ من القول بالتعبّدية وإلا فلا ، وردّ الشيخ
الصفحه ١٤٤ :
وثانيا :
نمنع كون
المراد بالنيّة هو قصد القربة إذ المقصود من لفظ «النيّة» عرفا ولغة ليس إلا
الصفحه ١٥٤ : الثاني وإلا بمعزل عن الانطباق على ما في الخارج
بخلاف القضيّة الخارجية فليس عروض الحكم لموضوعاتها بملاك
الصفحه ١٥٦ : ومنشئاتها بعد ذلك عند تحقق وجودات موضوعها ، وإلا يلزم
أن يتخلّف زمان الوجود عن الإيجاد مع أنه غير معقول لعدم
الصفحه ١٧٦ : التقييد وإن كان خلاف الأصل إلا أن العمل الذي يوجب عدم جريان مقدّمات الحكمة
وانتفاء بعض المقدّمات لا يكون
الصفحه ١٨٣ :
التكليف وصحّته على القدرة على ذات الفعل بالعنوان الذي تعلّق به الأمر.
والمفروض كون
الذات مقدورة وإلا لم
الصفحه ٢١٤ : في المقام دعوى فاسدة ، إذ لا يراد من الاعادة إلا ما يكون
تداركا وتلافيا للفعل الواقع أولا وإن لم يكن
الصفحه ٢١٥ :
لعدم قيام المصلحة فيها إلا في ضمن الصلاة ، وقد استوفى مصلحة أصل الصلاة مع
الطهارة الترابيّة مع
الصفحه ٢١٩ : إلا قليلا من الأحكام ويستحيل أن يكون المتناهي دليلا على غير
المتناهي فينحصر حينئذ الدليل بالقياس
الصفحه ٢٢٩ :
وقوله : «رفع
عن أمّتي ما لا يعلمون» دليل على ثبوت الواقع على حاله وإلا لم يصدق عنوان : «ما
لا
الصفحه ٢٤٧ :
الثاني :
أن التكليف
الواقعي وإن لم يختص بالعالم إلا أن الجاهل معذور كالجهل بالموضوع ، فالتكليف
الصفحه ٢٥٨ :
محذور أصلا لاشكال بأن العلّة الغائيّة من أجزاء علّة الوجود فلا بدّ أن
يتقدّم وإلا يلزم الدور في
الصفحه ٢٧٩ : الإطاعة ثوابين ومع المخالفة عقابين ،
وإلا فلا معنى للنزاع ولا يساعده الشرع ولا العرف والعقل ، وأيضا انّ