الصفحه ٤٣١ :
وكيف كان ،
فعلى فرض تسليم الانصراف من الجهة الاولى ، فالأمر متعيّن بالنسبة إلى الانصراف من
الجهة
الصفحه ١٠ : العلم مدّة عمره ،
مفرطا مستهاما في حبّ الأئمّة الطاهرين ، سيّما أمير المؤمنين صلوات الله عليه ،
وكان ما
الصفحه ٢٢٧ : الركعتين من النافلة ، فلم يجلس بينهما
حتّى قام فركع في الثالثة؟
فقال : يدع ركعة ويجلس ويتشهّد ويسلّم
ثمّ
الصفحه ٢١٣ : (الشكّ في السجود بعد ما نهض) من لزوم عوده إلى السجود ما ورد في
مصحّحة عبد الرحمن بن أبي عبد الله :
«قلت
الصفحه ٣٧٩ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيّبين
الصفحه ٣٨٤ : مثل هذه الفروض.
قال
الاستاذ العلّامة الميرزا النائيني قدسسره : أنّ الحديث بنفسه آب عن شموله لموارد
الصفحه ١١٦ : ووجوب إتمامها ، والاحتياط بركعة في الخارج عنها.
ولو أبى عن ذلك
آب ، وزعم الأصلين مرخّصين ، فلا محيص عن
الصفحه ١١٩ : ، والتشهّد والتسليم ، ويحتاط بركعة منفصلة.
ولو أبى عن ذلك
آب ، وزعم تعارض القاعدتين وتساقطهما ، فلا محيص عن
الصفحه ٨ : في بحث علم التّقى آية الله في أرضه ، المجاهد الكبير
، الآقا الميرزا محمّد تقي الشيرازي قدّس الله نفسه
الصفحه ٧ :
بلدة زنجان رحمهمالله تعالى.
منهم : شقيقه المغفور له الشيخ محمد حسن الخطيب المتخلّص
بالسّعيد
الصفحه ١١ : الشريف بجوار جماعة من
الأعيان منهم المرحوم شيخ الشريعة الشيخ فتح الله النمازي الأصفهاني قدّس الله
أسرارهم
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد
لله ربّ العالمين. والصّلاة والسّلام على سيّد البريّة محمّد وآله
الصفحه ٢٧ :
الاكتفاء بالإتمام الموجب للشكّ في الفراغ ، بل لا بدّ له من الاستيناف الموجب
للقطع بالفراغ ، سواء قطع ما
الصفحه ١٤٥ : الأوّل في هذه الصلاة في محلّه قطعا ، وعدم
احتمال فواته الموجب للقضاء والسجدتين لا بدّ له من البناء العملي
الصفحه ١٥٤ : الركوع
مجرى لقاعدة الشكّ بعد المحلّ ، لا بدّ له من الفرق بين المسألتين بأنّ في الاولى
منهما لا محالة يحصل