الصفحه ٩٤ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على التل الذي عليه مسجد الفتح ، في ليلة ظلماء ، ذات
قرّة ، قال : من يذهب
الصفحه ١١٠ : القرآن ، ويذكر الله عزوجل فيه تكثر بركته ، وتحضره الملائكة ، وتهجره الشياطين ،
ويضيء لأهل السماء كما يضي
الصفحه ١١١ :
الكوكب الدري لأهل الأرض ، والبيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ، ولا يذكر الله
فيه تقل بركته ، وتهجره
الصفحه ١١٣ : . والله منير السماوات والأرض. وقيل : عنى بالسراج المنير القرآن ،
والتقدير : وبعثناك ذا سراج منير ، فحذف
الصفحه ١٢٠ : ذكره السدي في تفسيره
للقرآن ، في تفسير سورة الأحزاب ، في تفسير قوله تعالى : (وَما كانَ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام : «يا بني ، أما تقرأ القرآن» قلت : بلى. قال : «اقرأ
هذه الآية : (لا جُناحَ
عَلَيْهِنَّ فِي
الصفحه ١٢٢ : ، ح ٢.
(٢) الكافي : ج ١ ، ص ٣٧٤ ، ح ٣٥ ، العوالي : قرى بظاهر المدينة.
(٣) الكافي : ج ١ ، ص ٣٧٥ ، ح ٣٨.
الصفحه ١٣٣ : (نزول القرآن في شأن علي عليهالسلام ، بالإسناد عن مقاتل ، عن محمد بن الحنفيّة ، عن أمير
المؤمنين
الصفحه ١٣٧ : (خواصّ
القرآن) : روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من قرأ هذه السورة ، لم يبق شيء ، إلا كان
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فسمع أهل السماوات صوت وحي القرآن كوقع الحديد على
الصفا ، فصعق أهل السماوات ، فلما فرغ من الوحي
الصفحه ١٥٤ : ، ويخاطب كل قوم بألسنتهم ، ويدعوهم إلى الله تعالى وإلى نبوته
بنفسه ، فما بقيت قرية ولا مدينة إلا ودعاهم
الصفحه ١٧٩ : عَلَى الْهُدى)(٤). وليس كلّ آية مشتبهة في القرآن كانت الآية حجّة على
حكم الآيات اللاتي أمر بالأخذ بها
الصفحه ١٨٩ : الْكِتابِ) وهو القرآن (هُوَ الْحَقُ) أي : الصحيح الذي لا يشوبه فساد ، والصدق الذي لا
يمازجه كذب ، والعقل
الصفحه ١٩٤ : الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ) يعني القرآن.
يقول الله عزوجل : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها) يعني آل محمد يدخلون
الصفحه ١٩٦ :
ونظرت إلى ما أعد الله لها من الكرامة ، قرأت : بسم الله الرحمن
الرحيم (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي