الصفحه ٧٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولينزلنك على الصغر والقماءة (١) ، وليضربن عنقك ، ثم رجعا إلى رسول الله
الصفحه ٨٣ : اليمان ، وكان قريبا منه ، فلم يجبه ، ثم
ناداه ثانيا فلم يجبه ، ثم ناداه الثالثة ، فقال : لبيك يا رسول
الصفحه ٨٩ : ، سلّ سيفه كأنه شعلة نار ، ثم أقبل نحو علي عليهالسلام ، فاستقبله علي عليهالسلام بدرقته ، فقدّها
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «قدّموه فاضربوا عنقه» فضربت عنقه.
ثم قدم حيي بن
أخطب ، فقال له رسول الله
الصفحه ٩٦ : ، فأخرجوا ، فضرب أمير المؤمنين عليهالسلام أعناقهم ، ثم أمر بعشرة ، فأخرجوا ، فضرب الزبير
أعناقهم ، وكل رجل
الصفحه ٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نساءه تسعا وعشرين ليلة في مشربة أم إبراهيم ، ثم دعاهن
، فخيّرهن
الصفحه ١٠٦ : ء الله ، ثم إنهما تشاجرا في شيء إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فنظر إليها النبي
الصفحه ١٢١ : ءٍ شَهِيداً)
(٥٥) [سورة الأحزاب
: ٥٥]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : ثم رخص لقوم معروفين في الدخول عليهن
الصفحه ١٢٧ : لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا
قَلِيلاً) فإنها نزلت في قوم منافقين كانوا في المدينة
الصفحه ١٢٨ : جهتها ، لأنه سبحانه القادر الذي لا يتهيأ لأحد منعه مما أراد فعله.
ثم قال سبحانه (يَسْئَلُكَ) يا محمد
الصفحه ١٣٤ : أجاجا».
ثم قال : (وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ) يعني أمتك يا محمد ، ولاية أمير المؤمنين وإمامته بما
فيها من
الصفحه ١٥٣ : هو
معنى قوله تعالى :
(قُلْ يَجْمَعُ
بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ
الصفحه ١٥٥ :
الشيخ الطبرسي : ثم حكى سبحانه عن الكفار فقال : (وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ) الذي تعدوننا به (إِنْ
الصفحه ١٥٦ : إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ)(٣٣)
[سورة سبأ : ٣١
ـ ٣٣]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : ثم حكى الله
الصفحه ١٦١ : تُكَذِّبُونَ) أي : تعترفون بها ، وتجحدونها. ثم عاد سبحانه إلى
الحكاية عن حال الكفار في الدنيا فقال (وَإِذا