الصفحه ٧١ : ، فصاح في قريش : النجاء
النجاء. وقال طلحة الأزدي : لقد زادكم محمد بشر ، ثم قام إلى راحلته ، وصاح في بني
الصفحه ٨١ : ، وارتفعت بينهما
عجاجة ، فقال المنافقون : قتل علي بن أبي طالب. ثم انكشفت العجاجة ، فنظروا ، فإذا
أمير
الصفحه ٩٥ :
قريش : النجاء ، النجاء ، ثم فعل عيينة بن حصن مثلها ، وفعل الحارث بن عوف
مثلها ، وذهب الأحزاب
الصفحه ٩٩ : الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ
أَعَدَّ لِلْمُحْسِناتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً) وقد أخرت عنها في التأليف.
ثم
الصفحه ١٠٣ : يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلا ،
ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليهالسلام ، فجرى تأويل هذه الآية
الصفحه ١٠٥ : علي بن
إبراهيم : ثمّ انقطعت مخاطبة نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وخاطب أهل بيت رسول الله
الصفحه ١١٣ : هو
معنى قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
الصفحه ١٢٢ :
أَيْمانُهُنَ) ـ ثم قال ـ يا بني ، لا بأس أن يرى المملوك الشعر ،
والساق» (١).
* س ٢٣ : ما هو
الصفحه ١٢٦ : ،
وأوفرها عليكم. ثم تأتي الريح برقعة صغيرة وتطرحها في كفة حسناتهم فترجح بسيئاتهم
بأكثر مما بين السماء والأرض
الصفحه ١٦٠ :
ثم قال ؛ «وما
الآية الأخرى؟» قلت : قول الله عزوجل : (وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ
الصفحه ١٦٤ : وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً)(١)» (٢).
وقال الطبرسي :
في قوله تعالى : (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا
ما
الصفحه ١٧٧ :
يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ)(٥)
[سورة فاطر : ٣
ـ ٥]؟!
الجواب / قال
الشيخ الطبرسي : ثم خاطب المؤمنين فقال
الصفحه ١٨٠ : ـ فيرتفع». ثم قرأ هذه الآية : («وَاللهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ
الصفحه ٢٠٨ : إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ) في نار جهنم ؛ ثم قال : (وَجَعَلْنا مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا
الصفحه ٢٤٨ :
ثم قال علي بن
إبراهيم : وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله : (فَاهْدُوهُمْ