الصفحه ٢٣٧ : فأخذ عظما باليا من حائط ، ففتّه ،
ثم قال : يا محمد ، إذا كنا عظاما ورفاتا أئنا لمبعوثون ، من يحيي
الصفحه ٢٨٢ : العمل بكل السنن
والأوامر ، ومن ثم الجهاد ضد كافة أشكال الشرك والانحراف والذنوب والفساد.
أما المرحلة
الصفحه ٢٩٠ : ، فسبّحت الملائكة بتسبيحنا ، ثم أهبطنا إلى الأرض
فأمرنا الله بالتسبيح فسبّحنا ، فسبّح أهل الأرض بتسبيحنا
الصفحه ٢٩١ : الزهراء ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم الأئمة من ولد الحسين».
فقلت : يا رسول
الله ، ومن هم الأئمة؟ قال
الصفحه ٣٠٦ : كِتاباً مَوْقُوتاً)(١)؟ قال : «يعني كتابا مفروضا ، وليس يعني وقت فوتها ، إن
جاز ذلك الوقت ثم صلّاها لم تكن
الصفحه ٣٩٢ : مكروبين ، ثم قال : (ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا
شَفِيعٍ يُطاعُ) يعني ما ينظر إلى ما يحل له أن يقبل
الصفحه ٤٠٣ : موسى عليهالسلام قابلة» (١).
٢ ـ قال الشيخ
الطوسي : ثم قال (كَذلِكَ يُضِلُّ
اللهُ) أي مثل ما حكم الله
الصفحه ٤٠٥ :
أرى من الأرض إلا الظلمة. قال : ثمّ حالت الرياح القائمة في الهواء بينهما
، فانقلب التابوت بهما
الصفحه ٤٤٨ :
قال : قال
الصادق عليهالسلام : «فيقولون لله : يا ربّ ، هؤلاء ملائكتك يشهدون لك ،
ثم يحلفون بالله
الصفحه ٤٥٧ : فاستعذ بالله ،
والمخاطبة لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والمعنى للناس. ثم احتج على الدهرية ، فقال
الصفحه ٢٩ : عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٢٣)
نُمَتِّعُهُمْ
قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤
الصفحه ٤٠ : ، ويقضي
أمر كل شيء ، لألف سنة في يوم واحد ، ثم يلقيه إلى ملائكته ، فإذا مضى الألف سنة ،
قضى لألف سنة أخرى
الصفحه ٤٧ :
فيقول : إني قد نظرت إلى نور ربي». ثم قال : «إن أزواجه لا يغرن ، ولا يحضن
، ولا يصلفن» (١).
قال
الصفحه ٥١ : » (٤).
وقال الطبرسيّ
: قيل : هو عذاب القبر ، عن مجاهد. قال : وروي أيضا عن أبي عبد الله عليهالسلام. ثم قال
الصفحه ٦٥ : كان
هو يدعي على أخيه وعلى أبيه لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلا ، ثم
صارت حين أفضت إلى