الصفحه ٨ :
في السنة الحادية عشر للهجرة الشريفة ، وقد دفن في المسجد النبوي ، وعمره ثلاثة وستين
عاماً ؛ بعد أن
الصفحه ١٦ : فاطمة ويرضى لرضاها » ، وروى
الحاكم في المستدرك عن ابن عمر : « إنّ النبي صلىاللهعليهوآله كان إذا سافر
الصفحه ١٨ : هذه المصائب أثّرت فيها واستشهدت بسبب هذه المحن والجروح التي أصابتها وهي في الثامنة عشر من عمرها
الصفحه ١٩ : ، وبرّ الوالدين وقاية من السخط ، وصلة الأرحام منسأة في العمر ... »
(٢).
__________________
(١) تحف
الصفحه ٢٢ : ء
وطرقتُ بابك لاهثاً
ـ من بعد أن
سُدّت منافذ رحلتي
ورجائي
وأتيت بيتكِ بعد
عمرٍ
الصفحه ٢٦ : ء يهتف
في قلبي
مُطلّاً في غمرة
اللّئلاء
هل تُرى رفّت
البشارة في عمري
الصفحه ٢٩ : حياة
الإمام إلى مراحل خمسة.
١ ـ من الولادة إلى
البعثة :
حيث تكفّله النبي صلىاللهعليهوآله وعمره
الصفحه ٣٠ : عليهالسلام وكان عمره الشريف عشر سنين ، وشاركه في تحمّل أعباء الرسالة والدفاع عنها سراً وعلانية لمدة ثلاثة عشر
الصفحه ٣٨ : في
القلبِ جذوةً
تزيد ضراماً كلما
كبر العمر
رضعتُ الهوى في
المهد بل إنّ
الصفحه ٣٩ :
نفوسٌ أبت أن تُبصر
النور فانبرت
تحاربه ، حتى يدوم
لها عمر
الصفحه ٥٩ : الإمام
الحسين عليهالسلام في كربلاء في العاشر من المحرم ٦١ هـ
وعمره الشريف ٥٧ عاماً ودفن هناك ، ومرقده
الصفحه ٧٥ : ء
فحياة الإسلام أفضل
من عمر
وإن كان زاخراً
بالعطاء
قدّم السبط نجله
الطهر كي يبدأ
الصفحه ٨٦ :
برفد به ينجلي
الغيهب
فقد ضاق عمري بليل
الكروب
وعطفكِ في ظلمتي
كوكب
الصفحه ٩٣ : عبد الملك ، في يوم ٢٥ من محرّم الحرام ، سنة « ٩٥ » وعمره ٥٦ عاماً ، ومرقده الشريف في مقبرة البقيع في
الصفحه ١٠٨ : حيّان هذا العلم.
ومن الكتب التي رويت
عنه « توحيد المفضل » أملاه الإمام عليهالسلام على المفضل بن عمر