ومن بليغ حكمه قوله عليهالسلام :
« إيّاك والابتهاج بالذنب ، فإنّ الابتهاج به أعظم من ركوبه » (١).
وقال عليهالسلام : « من قنع بما قسّم الله له فهو من أغنى الناس » (٢).
وقال عليهالسلام : « طلب الحوائج إلى الناس مذلّة للحياة ومذهبة للحياء ، وهو الفقر الحاضر ، وقلة طلب الحوائج إلى الناس هو الغنى الحاضر ، إنّ أحبّكم إلى الله أحسنكم عملاً ، وإنّ أنجاكم من عذاب الله أشدّكم خشية لله » (٣).
__________________
(١) بحار الأنوار ٧٥ : ١٣٦.
(٢) بحار الأنوار ٧٥ : ١٣٥.
(٣) بحار الأنوار ٧٥ : ١٣٦.