الصفحه ١١٠ :
كُفر ، ويلتهم
الهداة فناء
مولاي والذكرى نداء
صارخ
يهمي على التاريخ
منه عطا
الصفحه ١٢٦ : الهدى ، والمنجي من الردى.
الإمام : أمين الله
تعالى في خلقه ، وحجّته على عباده وخليفته في بلاده
الصفحه ١٤٤ : وولده
حقداً يضجّ بخاطر
الأوغاد
من أجل دنياها
الدنيّة حاربت
نور
الصفحه ١٤٦ :
وفّاده من كلّ حدبٍ
تقصد
قدّموا وقد رفعوا
الأكفّ تضرّعاً
وجميل ذكرك في
الشفاه
الصفحه ١٥٠ :
يُصَبُّ على
الحاقدِ المُنكر
وكم هدّدوا من لقاء
« الإمام »
ولكنْ خطى الحبّ لم
الصفحه ١٥١ :
لتنهلَ من نبعه
الخيّر
وقد علموا أنَّ في
صلبه
وريثَ الهدى صاحبَ
الأعصر
الصفحه ١٦٥ :
من سمّه وريث
العداء
وتوسّلت « بالحسين »
ومَن يبقى
الصفحه ١٦٨ :
الإمام المهدي عجّل الله
تعالی فرجه شريف
يا صاحب الأمر لذنا
فيك من نُوَبٍ
الصفحه ١٨٤ :
بحراً من الشقا
يلوح وراء اللهو
والبسمات
فوجّهتُ وجهي
للشريعة إذ بها
الصفحه ١٨٥ :
ربّ
إفتح الأبوابَ هل تُغلقها
؟
جئتُ أستجدي وفي
قلبي منى
الصفحه ١٩٣ :
وتطيرُ في آفاقها ،
عبر الربى
روحاً تسامت عن رؤى
الإنسان
جاهدتَ حتى ذاب من
رهق