الصفحه ١٨٨ :
أنت يا مولاي قد
قلت لنا
من دعاني إنّني منه
قريب
كم طرقتُ الباب
أرجو نظرةً
الصفحه ٢٠ : ء
وتهادت على الورى
نسماتٌ
عبقت بالبشائر
الخضراء
وأطّلت من واحة
الغيب أندا
الصفحه ٣٣ : ء
قد حبته السماء من
مدد الغيب
ليحضى بروعة
الإصطفاء
وارتقى ذروة
الإمامة إذ
الصفحه ٣٥ :
تلوح علی دربه
الأسود
وشقّ المتاهة عبر
الحياة
يلملم ظلّ المنى
الشرد
الصفحه ٤٢ : ء
صارخاً في العصور
من كنتُ مولاه
فمولاه سيّد
الأوصياء
* * *
قف معي يا أخي
الصفحه ٤٣ :
بالخير توري جذوة
الكبرياء
تنسلّ من أعماق دهر
طوى
ضياءه الثرّ ، ضباب
البلا
الصفحه ٤٦ :
آفاقنا ، إذ هبّ
منه النداء
فهو لنا رغم المدى
صرخةٌ
تفجّر الوعي بنا
والفدا
الصفحه ٦١ : يحلم
وتركلُها القضبانُ
من كلّ جانبٍ
وحتى متى تهوى
السياط وتلثم
لقد
الصفحه ٦٨ : الهدى الكثير
الكثير
مزّقوا من عيونهم
حجب الليل
فماج السنا وطاب
المسير
الصفحه ٧٦ : الهدى
حيّاً مدى الأجيال
والآباد
« أنا من حسين »
فالهدى عبر المدى
الصفحه ٨٠ :
الخيام
هذي خصال الكافل
الأمين
* * *
فقطّعوا من جسمه
اليدين
ومزّقوا
الصفحه ٨٤ :
تهادوا بالفرحة
الجوفاء
نطقت بنت حيدرٍ
ورثت منه
خصال الشجاعة الغرّا
الصفحه ٨٩ : العبّاسُ
رمزُ الإبا
لدينه يسارَه
واليمينْ
فصار بابَ السبط من
بذله
الصفحه ٩١ : بالنساء
سلبوها وسبوها
أحرقوا منها الخباء
بطش الوحش اللعين
الصفحه ١٠٩ : عن مذهب أهل البيت عليهمالسلام وتعليم جملة من أصحابه ذلك.
وكما اُتيح للإمام عليهالسلام أن يتصدّى