الصفحه ١٠٠ : بلقيس عظيم ، إنما هو عظيم بالنسبة إلى عروش الدنيا ، أما
العرش العظيم الذي هو أعظم من كل شيء فهو عرش الله
الصفحه ٢٠٨ :
وَما
يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُونَ (٤٣) خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ
الصفحه ٢٣٨ : ء ب «من»
(كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) أي خاضعون مطيعون ، فهل يتمكن أعظم الملوك ، أن يخالف
أوامر الله التكوينية
الصفحه ٦٢٩ :
الْمُتَكَبِّرِينَ
(٧٦) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَإِمَّا
نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي
الصفحه ٤٨٨ : الديار المقدسة ، وهذا كما
يسمى من يذهب إلى الحج ، إنه ذاهب إلى الله (سَيَهْدِينِ) أي يهديني ربي ـ فيما
الصفحه ٤٨ : ، ف (إِنَّا إِلى رَبِّنا) الله (مُنْقَلِبُونَ) راجعون إلى ثوابه ولطفه فيجازينا على إيماننا وصبرنا
بما هو خير
الصفحه ٣٢٧ :
وَكانَ
ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً (٣٠)
____________________________________
بالضعف المثل
الصفحه ٣٦٤ :
وَمَنْ
يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً (٧١)
إِنَّا
عَرَضْنَا الْأَمانَةَ
الصفحه ٧٧ : تهديد لهم ، وتخويف من
عذاب الله.
[١٩٠](فَكَذَّبُوهُ) أخيرا ، ولم ينجح فيهم الإرشاد والنصح
الصفحه ٣٣١ : أعظم شأنا ، وأعلى منزلة
لمكانكن من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (إِنِ اتَّقَيْتُنَ) أي إن كنتن متقيات
الصفحه ٤٨٠ : ينعّم المؤمن في الجنة (لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) الذي لا فوز ولا فلاح أعظم منه.
[٦٢](لِمِثْلِ هذا
الصفحه ٣٨٦ : الإنسان ، حتى من التفوه بمساواته له ،
وإتيان اسمه عند ذكر اسم العالم (كَلَّا) ليس كما تزعمون في كون
الصفحه ٢٣١ : ءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
الصفحه ١١١ : الأهل على العائلة حتى الرئيس ، ومهلك مصدر ميمي ، أو اسم زمان أي
زمان هلاكهم أو اسم مكان أي مكان الهلاك
الصفحه ١٨٦ :
(٢٩)
سورة العنكبوت
مكية أو مدنية /
آياتها (٧٠)
سميت السورة
بهذا الاسم لاشتمالها على لفظة