الصفحه ٤٠١ : عند
الإشارة ، واسم الله ، أعظم من جميع الشعارات المتصورة ، فإنه اسم من يرتبط به
الخلق والأمر
الصفحه ١٠٥ : بن برخيا وكان وزير سليمان وابن أخته ويعرف الاسم
الأعظم لله سبحانه الذي إذا دعا به أجاب (الَّذِي
الصفحه ٣٦٧ : الواجب وجوده المتجمع لجميع الكمالات ، وهذا هو سر تخصيص اسم الله
بالتقديم ، والاستعانة باسمه ، لا به
الصفحه ٥١٠ : عليهالسلام، ومنها إنه اسم من أسماء الله تعالى إشارة إلى اسم
لكونه إشارة إلى «الصابر» أو «الصادق» إلى غيرها من
الصفحه ٨٧ : ، وقد
ذكر أهل المعنى أن التكرار في ذكر اسم من أسماء الله سبحانه ، ليستعطف فضله في
توصفه الإنسان بذلك
الصفحه ٣٤ : الرَّحِيمِ) شروع بذكر اسم الإله الذي له كل شيء ، ومن أبرز صفاته
الرحم ، مما يحتاج إليه الإنسان في كل خطوة من
الصفحه ٢٤٠ : قطره ، أما في
خارج قطره ، فليس له أعلى الأمثلة ، ففي قطره يقال إن مثله ، كمثل أعظم الناس ملكا
، أما في
الصفحه ٤٩٠ : ، فإن تهيؤ الإنسان لذبح ولده بعد كبره وشدة
علاقته معه ، لمن أعظم الامتحانات.
[١٠٨](وَفَدَيْناهُ) أي
الصفحه ٥٣٩ : الفلك بصورة صحيحة ، لم يصل إليها بعد أعظم علماء
الفيزياء والفلك (إِذْ قالَ رَبُّكَ) يا رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : تُشْرِكْ بِاللهِ) أي لا تجعل له شريكا ف (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) وهل هناك ظلم أعظم ، من أن يربط
الصفحه ٢٢٤ : أَفَبِالْباطِلِ
يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللهِ يَكْفُرُونَ (٦٧) وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٥٨١ : أعظم الناس.
[٦٧](بَلِ اللهَ) وحده (فَاعْبُدْ) يا رسول الله (وَكُنْ مِنَ
الشَّاكِرِينَ) لنعمائه.
[٦٨
الصفحه ٤٠٧ :
____________________________________
الكلمة ، ويقبل له العمل عند أصدقائه الكفار ، فإن الكلام الإسلامي ،
والعمل الصالح ، يقبلان عند الله سبحانه
الصفحه ٢٩ :
وَلَا
يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
(٦٨) يُضَاعَفْ
لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ
الصفحه ٦٤٢ : فوق حقيقتهم ، بل رأوها أعظم من
الإيمان بالله واتباع رسله (بِغَيْرِ الْحَقِ) فلم يكن ترفيعهم نفوسهم