الصفحه ٧٩ :
أَوَلَمْ
يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ (١٩٧) وَلَوْ نَزَّلْناهُ
الصفحه ١٨٠ : هالكا ، وذهبت
أمواله ضياعا. قال القمي : وكان سبب هلاك قارون أنه لما أخرج موسى بني إسرائيل من
مصر وأنزلهم
الصفحه ٢٩٧ : في اختلافات ، لا ترجع إلى جوهر
الدين ـ وحال المؤمنين بالرسول ، حال بني إسرائيل ، فكما نصرنا موسى
الصفحه ٣٠٣ : معمر جميل بن معمر بن حبيب النهري ، وكان
لبيبا حافظا لما يسمع ، وكان يقول : إن في جوفي لقلبين ، أعقل بكل
الصفحه ٣٢٣ :
بين المسلمين وبين بني قريظة معاهدة حسن الجوار ، ولما جاء الأحزاب ذهب بعضهم إلى
بني قريظة ، يستميلهم في
الصفحه ٣٣٦ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فخطبها رسول الله على مولاه ، زيد بن حارثة ، ورأت أنه
يخطبها على نفسه
الصفحه ٤٩٠ : الغلام ، فقال يا بني هات
الحمار والسكين؟ حتى أقرّب القربان ، سأل الراوي : ما أراد بالحمار والسكين؟ قال
الصفحه ٥٦ : ) يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (٨٩
الصفحه ٦٥ : الَّذِي
أَمَدَّكُمْ بِما تَعْلَمُونَ (١٣٢) أَمَدَّكُمْ
بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (١٣٣) وَجَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ
الصفحه ٩٤ : ، وإنّما جحدوا بعد
اليقين (ظُلْماً) على أنفسهم بالكفر ، وعلى بني إسرائيل الذين اضطهدوهم (وَعُلُوًّا) أي
الصفحه ١٢٣ : عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ
____________________________________
(بَعْضُ الَّذِي
تَسْتَعْجِلُونَ) من
الصفحه ١٨١ : ركبتيه فبكى وحلفه بالرحم فقال له موسى : يا بن لاوي لا تزدني
من كلامك يا أرض خذيه فابتلعته بقصره وخزائنه
الصفحه ٢٦٨ : لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ
الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (١٣) وَوَصَّيْنَا
الصفحه ٢٧٠ : ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (١٥)
يا
بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ
الصفحه ٢٧١ : لَطِيفٌ خَبِيرٌ (١٦) يا بُنَيَّ أَقِمِ
الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ