الصفحه ١٥ :
وَأَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً (٣٧)
وَعاداً
وَثَمُودَ وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ
الصفحه ٦٣٨ : راسية ، أي الجبال الثابتات ، من «رسى» بمعنى ثبت (مِنْ فَوْقِها) أي من فوق الأرض ، حتى أنتم تشاهدونها
الصفحه ٣٤٦ :
وَما
مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ
عَمَّاتِكَ
الصفحه ٢٨٢ : المجمع : قيل إن هذا كان سبب إسلام
عكرمة بن أبي جهل ، وهو إخلاصهم الدعاء في البحر ، فقد روي السدّي عن مصعب
الصفحه ٣٠٢ : البيان : إنها نزلت في أبي سفيان بن حرب ،
وعكرمة بن أبي جهل ، وأبي الأعور السلمي ، قدموا المدينة ، فنزلوا
الصفحه ٥٠١ :
فَآمَنُوا
فَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ (١٤٨)
فَاسْتَفْتِهِمْ
أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ وَلَهُمُ
الصفحه ٥٠٢ :
وَلَدَ
اللهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٥٢)
أَصْطَفَى
الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ (١٥٣)
ما
لَكُمْ
الصفحه ٣٩ :
فَأْتِيا
فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ
مَعَنا بَنِي
الصفحه ٣١٢ : آخرهم ، وقد كان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، عهد بحسن الجوار ، مع بني قريضة ، وهم يهود قرب
المدينة
الصفحه ١٣٤ :
____________________________________
طائِفَةً
مِنْهُمْ) والمراد بهم بني إسرائيل ، فقد كان بعضهم ضعيفا في مصر
، ولذا يؤذيهم ويسخرهم في الأعمال
الصفحه ١٣٥ : معهما على إيذاء بني إسرائيل (مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ) أي من طرف بني إسرائيل وعلى أيديهم ، ما
الصفحه ٣٠٥ :
____________________________________
وتشريعاته ، قال في المجمع : نزلت في زيد بن شراحيل الكلبي من بني عبد ود ،
تبناه النبي قبل الوحي ، وكان قد وقع
الصفحه ١٠ :
الظَّالِمُ) في عقبة بن أبي معيط وأبيّ بن خلف ، وكانا متخالين وذلك
أن عقبة كان لا يقدم من سفر إلّا صنع طعاما
الصفحه ٤١ :
وَتِلْكَ
نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ (٢٢) قالَ فِرْعَوْنُ
وَما
الصفحه ٥٠ : وَأَوْرَثْناها بَنِي
إِسْرائِيلَ (٥٩) فَأَتْبَعُوهُمْ
مُشْرِقِينَ (٦٠) فَلَمَّا تَراءَا
الْجَمْعانِ قالَ أَصْحابُ