الصفحه ٣٤ :
(١).
______________________________________________________
(١) قد تقدم :
الفرق بين المعنى الحرفي والمعنى الاسمي عند المصنف ، وان السبب في عدم صحة
استعمال احدهما في
الصفحه ٣٥ : لا يكون
المعنى له هذه النسبة ، بل تكون نسبته الى الخارج نسبة العنوان الى المعنون ، ويكون
الموجود في
الصفحه ٥٠ : على وجود هذه الكيفية في الهواء ولو من جماد فضلا عن حيوان.
والثانية : أي
الدلالة التصديقية : وهي
الصفحه ٨٠ :
واصالة
عدم النقل انما كانت معتبرة فيما اذا شك في اصل النقل ، لا في تأخره. فتأمل (١).
العاشر
انه
الصفحه ١٠٢ : ذلك مما لا شبهة في كونها حقيقة في الزائد والناقص في الجملة. فان
الواضع وان لاحظ مقدارا خاصا ، الّا انه
الصفحه ١١٨ : الصحيح ، فان
الاعم لا تنتفي الطبيعة فيه بانتفاء احد هذه الاجزاء كالفاتحة وامثالها.
وتوضيح الاستدلال
الصفحه ١٥٤ :
ولو
لا امتناعه فلا وجه لعدم جوازه ، فان اعتبار الوحدة في الموضوع له واضح المنع ،
وكون الوضع في
الصفحه ١٧٥ : بعدم إمكان جريانه في اسم الزمان ، لان الذات فيه وهي الزمان بنفسه
ينقضي وينصرم ، فكيف يمكن أن يقع النزاع
الصفحه ١٨١ :
______________________________________________________
(١) شرع في ذكر
معنى الافعال ، وانها لا دلالة لها على الزمان ، وابتدأ بفعل الامر والنهي.
وحاصله : ان لفعل
الصفحه ١٨٢ : من الماضي والمضارع ـ بحسب المعنى ـ خصوصية أخرى موجبة
للدلالة على وقوع النسبة ، في الزمان الماضي في
الصفحه ١٩٠ :
من
الخلط والاشتباه ، وتوهم كون الموضوع له أو المستعمل فيه في الحروف خاصا ، بخلاف
ما عداه فإنه عام
الصفحه ١٩٨ : ، قوله : «اذا
كان متلبسا بالضرب في الامس في المثال الاول ومتلبسا به في الغد في الثاني» لا
يخلو من مسامحة
الصفحه ٢٧١ : اللابشرطية والبشرطلائية في نفس المفهوم فيهما ، وان صاحب الفصول
حسب انهم يريدون اتحاد المفهوم فيهما والفرق
الصفحه ٣١٧ : في لفظ الطلب أيضا ، وذلك لكثرة الاستعمال في الطلب الانشائي
، كما أن الامر في لفظ الارادة على عكس لفظ
الصفحه ٣٢٠ : تتحد
مصاديقهما ، فمفهوم الطلب عين مفهوم الارادة ومصداق الارادة الحقيقة ، وهي الشوق
الحاصل في النفس عند