الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين ، ولعنة
الصفحه ٨ : الواحد
يترتب اثر واحد. فهذه المسائل إنما تؤثر أثرا واحدا ، ويترتب عليها غرض واحد
لانطباق الجامع الواحد
الصفحه ٣١ : ، فان كان الاول ، فيلزم الخلف على التحقيق ، والدور على المشهور.
وتوضيح ذلك : ان
اللحاظ الاستعمالي
الصفحه ٣٧ : فيه
والموضوع له ، وحيث انها متوقفة على الاستعمال ، لأنها متعلقة به ، فهي لا تتحقق
ولا توجد الّا متعلقة
الصفحه ٥٨ : يمكن ان يقال : ان العقلاء بنوا على اصالة عدم
القرينة ، وحمل الكلام على معناه الحقيقي ، لو لم يناقش : في
الصفحه ٦٠ : الانسان على
زيد ، وحمل كلي على كلي اخص منه بحيث لا يكون متحملا لحصة منه كحمل الحيوان على
الناطق ، فان مبدأ
الصفحه ٧٦ :
لو
سلم دلالتها على الثبوت لولاه (١).
ومنه
انقدح حال دعوى الوضع التعيني معه (٢). ومع الغض عنه
الصفحه ٨٢ :
وغاية
ما يمكن ان يقال في تصويره : ان النزاع وقع على هذا : في ان الاصل في هذه الالفاظ
المستعملة
الصفحه ٩١ : يقع فاسدا لا يكون ذلك
الجامع جامعا مختصا بالصحيح ، لصدقه على الفاسد ايضا ، ولا يعقل ان ما فرض جامعا
الصفحه ١٠٦ :
ومنها
: ان ثمرة النزاع اجمال الخطاب على قول الصحيحي ، وعدم جواز الرجوع إلى اطلاقه في
رفع ما اذا
الصفحه ١٢٦ : ايضا
الصوم والصلاة على الفرد الفاسد ، والظاهر من الاطلاق انه اطلاق بماله من المعنى
الموضوع له بعين ما
الصفحه ١٩٩ : داخل في محل الخلاف والاشكال. ولو كانت
لفظة أمس أو غد قرينة على تعيين زمان النسبة والجري أيضا كان
الصفحه ٢٠٦ :
فممنوع
، لمنع الغلبة أولا ، ومنع نهوض حجة على الترجيح بها ثانيا (١) وأما الاصل العملي
فيختلف في
الصفحه ٢٣٦ : (١).
______________________________________________________
ان كون العنوان
ماخوذا على النحو الثاني يحتاج الى قرينة ايضا. فاذا كلا الامرين يحتاج الى ما
يعيّنه
الصفحه ٢٤٣ : في اللفظ مفردا ، إلّا ان معناه شيء له المشتق منه ، فيكون من حيث
المعنى مركبا. فاورد عليه المحقق