الصفحه ٢٧٨ :
______________________________________________________
(١) لا يخفى ان
الحمل الذي لا بد فيه من مغايرة واتحاد انما هو بين المشتق وما يجري عليه : أي بين
الموضوع
الصفحه ٤٢٠ :
انه على ما ذكرت يكون المصدر بنفسه مشتقا من المشتقات ، كما صرحت بكون المشتق
بنفسه صيغة من الصيغ المشتقة
الصفحه ١٧٨ : (١).
______________________________________________________
(١) قد تقدم ان
محل النزاع : هو المشتقات الجارية على الذات المحمولة عليها بحمل المواطاة وبهذا
القيد قد
الصفحه ٢٩١ : : ان ظاهر الفصول انه يشترط في استعمال لفظ المشتق في معناه حقيقة تلبس ما
يجري عليه المشتق بمبدإ المشتق
الصفحه ٤١٨ : الإباء عن الحمل
على الذات ، بخلاف الوصف فانه مأخوذ بحيث لا يأبى عن الحمل ، فهو مباين للمشتقات
فلا يعقل
الصفحه ١٦٤ :
أحدها
: إن المراد بالمشتق هاهنا ليس مطلق المشتقات ، بل خصوص ما يجري منها على الذوات ،
مما يكون
الصفحه ١٧٠ : لفظه (١) : تحرم المرضعة
______________________________________________________
الاوصاف المشتقة
من
الصفحه ٢٤٣ : عن الايراد
شارح المطالع : بان التعريف بالمفردات انما يكون بالمشتقات كالناطق والضاحك.
والمشتق وان كان
الصفحه ٢٤٧ : لماهية الانسان. والمشتق الذي نبحث عن بساطة مفهومه او تركيبه هو
الموضوع له المشتق في اللغة ، لا في عرف
الصفحه ١٧٥ :
ثانيها
: قد عرفت أنه لا وجه لتخصيص النزاع ببعض المشتقات الجارية على الذوات ، إلا أنه
ربما يشكل
الصفحه ٢٠٣ : .
الثاني : ان
انصراف المشتق الى حال النطق يجعل المشتق ظاهرا في ان مفهومه هو التلبس بالمبدإ في
حال النطق
الصفحه ٢٧١ :
.................................................................................................
______________________________________________________
والمشتق
الصفحه ٢٧٩ : الوجودي
بين مبدأ المشتق وما تجري عليه هذه المشتقات ، وفيه تعالى لا تباين ولا تغاير بين
المبدأ وموضوع هذه
الصفحه ٢٣٩ : انه فرق بين كون المشتق محكوما به كقولك : (زيد قائم) وبين كونه محكوما
عليه ، كقوله تعالى في آية
الصفحه ٢٦٧ :
.................................................................................................
______________________________________________________
المشتق