الخراساني بعيدا إلى الغاية وحكم الشيخ الأعظم (ره) بأنه تكلف.
٢ ـ كونه بنفسه
جزاءً من دون تأويل ، وهذا الوجه هو الذي أفاده المحقق الخراساني في حاشيته انه لا يصح لإباء لفظه ومعناه ، وجعله المحقق الأصفهاني (ره)
اوجه الوجوه.
٣ ـ ان يكون هو
الجزاء مع كونه في مقام جعل اليقين.
٤ ـ كونه توطئة
للجزاء ، ويكون الجزاء قوله ولا ينقض اليقين أبدا بالشك ، وجعله الشيخ (ره) محتملا في المقام.
٥ ـ ما اختاره
المحقق الخراساني وظاهر كلمات الشيخ (ره) انه اظهر ، وهو كونه علة للجزاء المحذوف أقيمت مقامه.
اما الاحتمال
الأول ، فهو وان كان لا تكلف فيه ولا بعد ، لأنه كسائر الموارد التي تستعمل الجملة
الخبرية الفعلية أو الاسمية ، في الإنشاء كقوله يعيد
__________________