الصفحه ٢٣ : الأرض». فهذه مخلوقات أعظم بكثير جدّا من السموات والأرض
وقدرة الله أعظم من ذلك كله». وانظر : المحرر
الصفحه ٤٥٨ : ء إله يعبد
من دون الله أعظم عند الله من هوى متبع» أخرجه الطبراني في الكبير (٨ / ١٠٣) رقم (٧٥٠٢)
وابن أبي
الصفحه ٣٠ : وبين الله تعالى ، وأعظمه الكفر والشرك والنفاق. الثاني : ظلم بينه وبين
الناس. الثالث : ظلم بينه وبين
الصفحه ١٩٢ : يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ ...)(٣) الآية ، وأعظم البخل بالمال يكون خشية من فقدان
الصفحه ٤٦٨ : تفخيما لشأن الرسول
، وتعظيما لاستغفاره ، وتنبيها على شفاعة من اسمه الرسول من الله تعالى بمكان ،
وعلى أن
الصفحه ١٢٨ : الله
فبمعنى إيجابه العقوبة (٥) والغيظ
__________________
(١) قرأ عاصم وحده برواية أبي بكر (رضوان
الصفحه ٣٧٤ :
الإنسان أن يحفظ نفسه عن الصغيرة خشية أن يقع فيما هو أعظم منها ، ومعنى
الآية أن من يفعل ما نهي عنه
الصفحه ٤٠٢ :
أعظم المعايب ، لقوله صلىاللهعليهوسلم : «أي داء أدوى من البخل؟» (١) وأعظم منه حثّ الغير عليه
الصفحه ٥٩٧ : أو كبيرا ، ثم يستغفر الله يجد الله
غفورا رحيما ، ولو كانت ذنوبه أعظم من السموات والأرض والجبال». انظر
الصفحه ٩٧ : يمكنه أن يخلو بنفسه ،
لأنه لا يجد شاغلا له ، وكأنه خلّي مع أسود وأساود (٤) ، وقوله : (يَظُنُّونَ بِاللهِ
الصفحه ١٢١ :
وكذا مراجعة عمر له بما همّ به من كتاب القضية عام الحديبية (١) ، فثبت أن ما يتعلق بالأمور الدنيوية
الصفحه ٢٠٧ : ،
فيصير ما كان دالّا مدلولا ، وما كان مدلولا دالّا ، وبهذا النظر قال من سئل : بم
عرفت الله؟ فقال : به عرفت
الصفحه ٤٧٥ :
قال : «إن
ثابت بن قيس (١) من
القليل الذي استثنى الله تعالى» (٢).
قوله عزوجل : (وَإِذاً
الصفحه ٧٤٢ : ، ط ٢ ، ١٤٠٣ ه.
ـ نسخة أخرى
بتصحيح السيد عبد الله هاشم يماني المدني. بيروت : دار المعرفة ، ١٣٨٦ ه ـ ١٩٦٦
الصفحه ٤٠ :
الإنسان بأن لا يهن ولا يحزن ، وليس ذلك باختياره ، بل هو شيء يعرض له
بالاضطرار؟ قيل : النهي في