الصفحه ٢٦٦ : اعتبر ذلك مع الحصافة في الدين ، وكلّ واحد
أشار إلى بعض من يتناوله الاسم على سبيل المثال ، فمعلوم أنه لا
الصفحه ١٨٩ : ، واستعمل الكتابة في معنى الإيجاب (٣) ، فعلى هذا اشتقاقه من زبرت الشيء أي حكمته (٤) ، وقيل : الزبور اسم لما
الصفحه ٢٠٦ : عناؤه في التفكّر فيها ، واللب
هو اسم للعقل (٣) أزيل عنه الدرن (٤) ، وذاك أن العقل وإن كان أشرف مدرك من
الصفحه ٢٣٣ :
وعمّا يذمّ (١) ، ولهذا قيل : هو اسم لأعم الفضائل ، وله ثلاث منازل :
إمساك الجوارح الظاهرة عن
الصفحه ٢٥٧ : الأكابر في قومه ، ذكر اسمه في صلح الحديبية ، وكانت له يد بيضاء في تقرير
الصلح ، أسلم سنة تسع ، ثم دعى قومه
الصفحه ٢٩٨ :
فإن الكلالة مصدر ، وهو اسم للمعنى الذي يجمعهما ، فسمّي به الوارث تارة
والموروث تارة ، وتسميتها
الصفحه ٣٧١ : خلقت له ، وبيّن للناس من
__________________
ـ وأحكام القرآن لابن العربي (١ / ٤١١) ، والبحر المحيط
الصفحه ٤١٩ : الجنابة. والصلاة عندهما اسم الفعل (٢) ، وقال الحسن وسعيد : عابر السبيل : المجتاز ، والصلاة
يريد به موضعها
الصفحه ٤٤٤ : جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ إِنَّ اللهَ
كانَ عَزِيزاً حَكِيماً).
(٣) أي وقودا لها. قال أبو
الصفحه ٥٤٤ : أَوْلِياءَ حَتَّى يُهاجِرُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ
الصفحه ٥٨١ : بشماله وقال : قد بايعتك يا رسول الله (٣) ، فبين تعالى أن المهاجر وإن لم يبلغ المقصد فله بذلك
ثواب ، وكذا
الصفحه ١٥٣ : المؤمنين لا يجري مجرى أعمال هؤلاء.
إن قيل : ما الفرق بين الإفضال والإحسان؟ قيل : كلاهما اسم الزيادة على فعل
الصفحه ١٩١ : بالاسمين ، وذلك بنظرين مختلفين
(٦) ، وكذا قولهم : هلك ، وفاز ، إذا مات ،
__________________
(١) ذكر ابن
الصفحه ٢٩٩ :
[و](١) ليس بشيء (٢) ، وقال بعضهم : هو اسم لكل وارث (٣) ، لقول الشاعر
الصفحه ٣٢٥ : أن يستعير من لا
يقصد فحشا اسم ما يستفظعونه لما يستحسنونه». المفردات ص (٨٢٣).